أزمة العاملين في قناة الشرق تكشف مؤامرات وفضائح أيمن نور في الخارج
آخر تحديث 23:02:15 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

أزمة العاملين في قناة "الشرق" تكشف مؤامرات وفضائح أيمن نور في الخارج

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - أزمة العاملين في قناة "الشرق" تكشف مؤامرات وفضائح أيمن نور في الخارج

أيمن نور
القاهرة - صوت الامارات

كشفت أزمة العاملين في قناة "الشرق" المملوكة لأيمن نور الهارب من أحكام قضائية، عن تفاصيل جديدة تفضح ممارسات غير مشروعة وقعت خلال الفترة الماضية بالقناة، حيث رصد البيان الذي أصدره عاملون في القناة، مجموعة من المؤامرات التي قام بها نور خلال الفترة الماضية، متهمين السياسي الهارب بالعمالة لجهات غير معلومة، وتنفيذ مخطط منظم ضدهم. 

ويوضح البيان عن حجم الضغائن بين العاملين بهذه القنوات المشبوهة، حيث اتهم نور بالكذب والتدليس على صديقه الدكتور سيف عبدالفتاح عن طريق رسالة صوتية من سكرتيرته الخاصة دعاء حسن، بأن الجمعية العمومية قد انعقدت مبكرًا ونخبرك "ألا تحضر يا دكتور" إضافة إلى رسالة على "غروبات" العاملين أن الجمعية العمومية تنعقد الآن في مكان آخر، بهدف خداع الممولين حتى لا تتم مناقشة فساد بنود الصرف الملفقة!".

 واتهم العاملون أيضًا نور بسرقته هاتف أحدهم ويدعى خالد إسماعيل عن طريق أحد السائقين الأتراك، كما اتهموه باختلاق موضوع اختراق موقع الأناضول، مؤكدين أن الصور خرجت من سكرتيرة أيمن نور لأحد العاملين بالوكالة حتى يعطي لنفسه حيثية، وأنه شخص مهم، وأن هناك اختراقات تستهدفه شخصيًا".
 
ووجه البيان اتهامًا آخر للمذيع الهارب معتز مطر بخداع الجمهور بأنه "يصدح بالحق ضد النظام في مصر، وهو للأسف نائحة مستأجرة يجيد التمثيل والصراخ، وليس صاحب مبدأ وخلق قويم"، وأكد العاملون أن "بودي جاردات" تابعين لأيمن نور قاموا بالاعتداء على زمليهم عبدالله الماحي مرتين؛ بهدف التهرب من مستحقاته التي تبلغ ما يعادل راتب ٦ أشهر كاملة.
 
واتهم البيان كذلك ما أسموه "رموز المعارضة خارج مصر" بمجاملة أيمن نور مقابل إغداقه عليهم بالعزومات والهدايا، وأكدوا أن مدير القناة الإخواني أحمد عبده، ما هو إلا واجهة يتخفى خلفها أيمن نور، وقال العاملون إن أيمن نور قام بإرسال سائق تركي يدعي أوزهان للتحرش بالعاملين والاعتداء عليهم وسرقة تليفوناتهم التي يبثون منها ما يحدث بالقناة من فضائح، وأنه قام باستدعاء "بودي جاردات" مغاربة وأكراد مسلحين من إحدى البارات المشبوهة لضربهم وفض اعتصامهم للمطالبة برواتبهم.

وحصد هذا البيان مئات التعليقات على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" فور نشره، حيث قال Basem Elhdad " هو دا ثمن الخيانة والغدر بالوطن مصر.. ومن أعمالكم سلط عليكم.. الجزاء من جنس العمل"، وعلق Assem Eladawi "مادمت لم تسئ باللفظ أو القول في بلدك، فأنت على الراس من فوق، ارجع بلدك فلا ملامة عليك.. أما إذا أسأت لبلدك فثق أن شعب مصر الـ100مليون منتظرينك بـ(.....) علشان تاخد بيها على رأسك.. فالخائن ليس له مكان في أرض الكنانة مصر"، وشاركه الرأي Islam Nour بتعليقه "ارجعوا بلدكم…… عيشوا معانا… كفاية خيانة".

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أزمة العاملين في قناة الشرق تكشف مؤامرات وفضائح أيمن نور في الخارج أزمة العاملين في قناة الشرق تكشف مؤامرات وفضائح أيمن نور في الخارج



GMT 22:24 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

نصائح سهلة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء

GMT 21:34 2019 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

لا تتهرب من تحمل المسؤولية

GMT 15:30 2017 الأحد ,03 كانون الأول / ديسمبر

إعصار الهند وسريلانكا يحصد مزيداً من القتلى

GMT 18:33 2018 السبت ,17 شباط / فبراير

"شقة عم نجيب" تُعيد هبة توفيق إلى خشبة المسرح

GMT 10:31 2018 الجمعة ,12 كانون الثاني / يناير

فورد F-150 تحصل على محرك ديزل لأول مرة

GMT 05:57 2017 الأحد ,17 كانون الأول / ديسمبر

أحمد خالد أمين يوضح أن هنادي مهنا أول مولودة له كمخرج

GMT 06:17 2013 الأربعاء ,27 شباط / فبراير

صدور رواية "دروب الفقدان"للقاص عبد الله صخي

GMT 14:11 2013 الثلاثاء ,26 شباط / فبراير

" ميّال" رواية جديدة للروائي السعودي عبدالله ثابت

GMT 20:20 2014 السبت ,06 كانون الأول / ديسمبر

صدور كتاب "الأمير عبدالله بن عبد الرحمن الفيصل آل سعود"

GMT 21:49 2013 الأربعاء ,15 أيار / مايو

ورزازات عاصمة السينما وهوليود المغرب

GMT 21:45 2014 الجمعة ,24 تشرين الأول / أكتوبر

"جاليري" المرخية ينظم معرضًا فنيًا الثلاثاء في "كتارا"

GMT 03:14 2021 الثلاثاء ,12 تشرين الأول / أكتوبر

تطوير علاج عن طريق الفم لكورونا ينتظر الموافقة عليه

GMT 07:35 2020 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

تقارير تكشف أن الذئاب تستعد لغزو "العالم المتقدم"

GMT 01:10 2019 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

طيران الإمارات تتوقع 5 ملايين مسافر في 18 يومًا

GMT 13:07 2019 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

صابرين تروي قصة فشلها في تأسيس وإدارة المشروعات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates