يغيب سبعة لاعبين مؤثرين عن كلاسيكو الوحدة والعين في ديربي العاصمة ، الذي يشهده ملعب آل نهيان في نادي الوحدة في الثامنة إلا ربع من مساء السبت في ختام الجولة السابعة من منافسات دوري الخليج العربي لظروف متباينة ما بين الإصابة والإيقاف، وهم إسماعيل مطر وحمدان الكمالي وسالم سلطان، من الوحدة، ومهند العنزي، والبرازيلي دوغلاس، والسويدي ماركوس بيرغ، ومحمد عبدالرحمن.
ويبرز في مقدمة اللاعبين الغائبين عن كلاسيكو العاصمة قائد فريق الوحدة وأيقونة الكرة في القلعة العنابية إسماعيل مطر، الذي تعرض إلى إصابة بليغة بشرخ في قدمه اليمنى قبل نهاية الشوط الأول من مباراة فريقه مع فريق شباب الأهلي - دبي، سيغيب بسببه عن المشاركة في المباريات مع فريقه لمدة تراوح بين ثلاثة إلى أربعة أسابيع.
ويعتبر مطر من الأعمدة الأساسية التي يعتمد عليها المدير الفني للوحدة الروماني لورينت ريجيكامب في تنفيذ خططه وأفكاره التدريبية، ويعتمد عليه كثيرًا في قيادة الفريق عمومًا وخط الوسط خصوصًا، بعكس الموسم الماضي الذي كان يلعب فيه إسماعيل كلاعب بديل في أغلب المباريات تحت قيادة المدرب السابق المكسيكي خافيير أغيري، وبجانب إسماعيل مطر، فإن الوحدة صاحب الأرض والجمهور سيفتقد قلب دفاعه الشاب سالم سلطان الذي تعرض إلى الإصابة في مباراة الظفرة في الجولة الثالثة، وسالم سلطان أصبح من الأعمدة الأساسية
للوحدة هذا الموسم وأثبت جدارته في اللعب أساسيًّا على الرغم من صغر سنه، وكان خير تعويض للمدافع حمدان الكمالي المصاب، وعندما دفع المدير الفني ريجيكامب بسالم سلطان بديلًا لحمدان الكمالي كان سالم عند حسن ظن مدربه وأهلًا للثقة الكبيرة التي أولاها إياه، وبكل تأكيد فإن غياب سالم سلطان عن هذه المباراة سيفقد فريق الوحدة بعضًا من قوته الدفاعية.
وعلى الجانب الآخر، فإن العين الضيف الثقيل على الوحدة سيفتقد مجموعة مؤثرة أكثر عددًا من الغائبين عن الوحدة المضيف، بل إنه سيلعب بلا خط هجومه الأساسي بالكامل بعد غياب السويدي
وتعرض ماركوس بيرغ، إلى الطرد في مباراة الشارقة الأخيرة في الجولة السادسة، وزميله البرازيلي دوغلاس، الذي حصل على البطاقة الصفراء الثالثة في المباراة ذاتها وسيغيب اللاعبان عنها للإيقاف، ما سيخلف للمدير الفني زوران ماميتش مشكلة كبيرة ستضطره للبحث عن ثنائي هجومي يعوض غياب هذين اللاعبين المؤثرين.
وبجانب غياب بيرغ ودوغلاس للإيقاف سيغيب أحد أهم لاعبي خط الدفاع ومصدر قوته في الخط الخلفي بفريق العين وهو اللاعب الدولي مهند العنزي الذي تعرض أيضًا إلى الطرد في مباراة الشارقة، و من دون شك فإن غياب مهند العنزي سيؤثر في القوة الدفاعية لفريق العين، خصوصًا في الكرات الهوائية التي يتميز بها سواءً في حالة الدفاع أو الهجوم، لينضم مهند إلى مجموعة اللاعبين الغائبين الذين قد يفقد غيابهم الكثير من قوة كلاسكيو العاصمة.
وسيضطر المدير الفني للعين زوران للتفتيش في أوراقه للبحث عن بدلاء للثلاثي الغائب، وقد يجد ضالته في صانع الألعاب الموهوب عمر عبدالرحمن العائد من الإصابة، الذي لايزال موقفه غامضًا من المشاركة في المباراة، و يفكر زوران أيضًا في الدفع بقلب الدفاع الدولي إسماعيل أحمد العائد أيضًا من الإصابة لتعويض غياب مهند العنزي، خصوصًا أن إسماعيل من أصحاب الخبرة ويجيد ألعاب الهواء التي يحتاجها العين في حالتي الدفاع والهجوم.
يغيب سبعة لاعبين مؤثرين عن كلاسيكو الوحدة والعين في ديربي العاصمة أبوظبي، الذي يشهده ملعب آل نهيان في نادي الوحدة في الثامنة إلا ربع من مساء السبت في ختام الجولة السابعة من منافسات دوري الخليج العربي لظروف متباينة ما بين الإصابة والإيقاف، وهم إسماعيل مطر وحمدان الكمالي وسالم سلطان، من الوحدة، ومهند العنزي، والبرازيلي دوغلاس، والسويدي ماركوس بيرغ، ومحمد عبدالرحمن.
ويبرز في مقدمة اللاعبين الغائبين عن كلاسيكو العاصمة قائد فريق الوحدة وأيقونة الكرة في القلعة العنابية إسماعيل مطر، الذي تعرض إلى إصابة بليغة بشرخ في قدمه اليمنى قبل نهاية الشوط الأول من مباراة فريقه مع فريق شباب الأهلي - دبي، سيغيب بسببه عن المشاركة في المباريات مع فريقه لمدة تراوح بين ثلاثة إلى أربعة أسابيع.
ويعتبر مطر من الأعمدة الأساسية التي يعتمد عليها المدير الفني للوحدة الروماني لورينت ريجيكامب في تنفيذ خططه وأفكاره التدريبية، ويعتمد عليه كثيرًا في قيادة الفريق عمومًا وخط الوسط خصوصًا، بعكس الموسم الماضي الذي كان يلعب فيه إسماعيل كلاعب بديل في أغلب المباريات تحت قيادة المدرب السابق المكسيكي خافيير أغيري، وبجانب إسماعيل مطر، فإن الوحدة صاحب الأرض والجمهور سيفتقد قلب دفاعه الشاب سالم سلطان الذي تعرض إلى الإصابة في مباراة الظفرة في الجولة الثالثة، وسالم سلطان أصبح من الأعمدة الأساسية
للوحدة هذا الموسم وأثبت جدارته في اللعب أساسيًّا على الرغم من صغر سنه، وكان خير تعويض للمدافع حمدان الكمالي المصاب، وعندما دفع المدير الفني ريجيكامب بسالم سلطان بديلًا لحمدان الكمالي كان سالم عند حسن ظن مدربه وأهلًا للثقة الكبيرة التي أولاها إياه، وبكل تأكيد فإن غياب سالم سلطان عن هذه المباراة سيفقد فريق الوحدة بعضًا من قوته الدفاعية.
وعلى الجانب الآخر، فإن العين الضيف الثقيل على الوحدة سيفتقد مجموعة مؤثرة أكثر عددًا من الغائبين عن الوحدة المضيف، بل إنه سيلعب بلا خط هجومه الأساسي بالكامل بعد غياب السويدي
وتعرض ماركوس بيرغ، إلى الطرد في مباراة الشارقة الأخيرة في الجولة السادسة، وزميله البرازيلي دوغلاس، الذي حصل على البطاقة الصفراء الثالثة في المباراة ذاتها وسيغيب اللاعبان عنها للإيقاف، ما سيخلف للمدير الفني زوران ماميتش مشكلة كبيرة ستضطره للبحث عن ثنائي هجومي يعوض غياب هذين اللاعبين المؤثرين.
وبجانب غياب بيرغ ودوغلاس للإيقاف سيغيب أحد أهم لاعبي خط الدفاع ومصدر قوته في الخط الخلفي بفريق العين وهو اللاعب الدولي مهند العنزي الذي تعرض أيضًا إلى الطرد في مباراة الشارقة، و من دون شك فإن غياب مهند العنزي سيؤثر في القوة الدفاعية لفريق العين، خصوصًا في الكرات الهوائية التي يتميز بها سواءً في حالة الدفاع أو الهجوم، لينضم مهند إلى مجموعة اللاعبين الغائبين الذين قد يفقد غيابهم الكثير من قوة كلاسكيو العاصمة.
وسيضطر المدير الفني للعين زوران للتفتيش في أوراقه للبحث عن بدلاء للثلاثي الغائب، وقد يجد ضالته في صانع الألعاب الموهوب عمر عبدالرحمن العائد من الإصابة، الذي لايزال موقفه غامضًا من المشاركة في المباراة، و يفكر زوران أيضًا في الدفع بقلب الدفاع الدولي إسماعيل أحمد العائد أيضًا من الإصابة لتعويض غياب مهند العنزي، خصوصًا أن إسماعيل من أصحاب الخبرة ويجيد ألعاب الهواء التي يحتاجها العين في حالتي الدفاع والهجوم.
أرسل تعليقك