السوري عامر علي في حديث إلى مصر اليومسعيد بنجاح خيبر ولا أرفض المشاهد الساخنة
آخر تحديث 22:08:04 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

السوري عامر علي في حديث إلى "مصر اليوم:سعيد بنجاح "خيبر" ولا أرفض المشاهد الساخنة

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - السوري عامر علي في حديث إلى "مصر اليوم:سعيد بنجاح "خيبر" ولا أرفض المشاهد الساخنة

القاهرة - مصطفى القياس

أكّد الممثل السوري عامر علي في حديث إلى موقع "مصر اليوم" أنه تلقَّى ردود أفعال كثيرة وإيجابية عن مشاركته في المسلسل التاريخي "خيبر"، مشيرًا إلى أنه جسّد فيه شخصية الصحابي الجليل المقداد بن الأسود رضي الله عنه، وهو أول فارس في الإسلام، وله قيمة تاريخية دينية كبيرة، وتقريبًا هو بطل العمل، ويحكي قصته في الإسلام، لافتًا إلى توافر عناصر النجاح في المسلسل من المخرج الجيد والدور المناسب، نافيًا تأخّره في المجيء إلى مصر، موضّحًا أنه يبحث عن الفرصة المناسبة في الوقت المناسب، مرحبًا بأداء المشاهد الساخنة في الأعمال السينمائية طالما كانت من صميم العمل وليست أداة لجذب الجمهور وقال عامر عن دوره في "خيبر": "أُحبّ أن ألفت النظر أولا إلى طبيعة دوري في المسلسل، حيث إنني أُجَسّد في "خيبر" شخصية المقداد بن الأسود، وهو أول فارس في الإسلام، وله قيمة تاريخية دينية كبيرة، وتقريبًا هو بطل العمل، ويحكي قصته في الإسلام، ولقاءه النبى محمدًا صلى الله عليه وسلم، وجهاده في الإسلام، وصولاً لغزوة خيبر، والحمد لله وصلتني ردود أفعال كثيرة بشأن دوري في "خيبر"، وأرى أنه عمل تاريخيّ متكامل، خصوصًا أن عناصر النجاح متوافرة فيه"وعن العناصر التي يراها أثّرَت في نجاح المسلسل قال: "هناك عناصر كثيرة منها وجود مخرج كبير وهو الأستاذ محمد عزيزية، وكذلك إنتاج ضخم، والمسلسل يحتوي على فنانين من جميع البلدان العربية، والأدوار نفسها موظَّفَة جيدًا في المسلسل، والحمد لله على النجاح الذي حظي به العمل، وأتمنّى أن يحظى بأكثر من ذلك حينما يُعادُ عرضُه مجدّدًا بعد رمضان"وعن السبب الذي دفعه للمشاركة في "خيبر" أوضح عامر: "خيبر يمثل التعاون الرابع مع المخرج محمد عزيزية، وأنا أثق فيه تمامًا من خلال عملي معه، على الرغم من أن المسلسلات التاريخية تحتاج لجهد كبير، بالإضافة لعملي من قبل في أعمال تاريخية، وبالتالي فأنا مشبع من التاريخي، ولا أقبل أيّ عمل تاريخيّ إلا إذا كان الدور جيدًا، ودرجة التفاهم مع المخرج كبيرة، وسبب قبولي للدور هو اتصالي بالمخرج محمد عزيزية، والشخصية كذلك"وعلى الرغم من أن عامر علي حقّق نجاحًا كبيرًا من خلال سلسلة أعمال طويلة في سورية، إلا أنه تأخر عن النجوم السوريين في خطوة المجيء لمصر، والتي قال عنها: "ليس الأمر كذلك، ولا أبحث عن فرصة في دولة معينة، ولكن بوجه عامّ أبحث عن الشيء الذي يضيف لي، كما أنني عملت منذ حوالي سبعة أعوام في مسلسل تاريخي مصري مع المخرج أحمد صقر، وهو مسلسل "الطارق"، وبعدها عملت منذ ثلاثة أعوام في "سقوط الخلافة" مع المؤلف والمخرج نفسيهما، وقدومي إلى مصر في فرصة مناسبة، كما أن أصدقائي في مصر نصحوني بمجيئي لمصر، وأُحبّ البحث عن الفرصة المناسبة في الوقت المناسب، وكانت هناك أعمال في مصر من قبل ولكنها لم تناسبني، إلى أن وجدت أن دوري فى مسلسل "خيبر" مناسب لي، وبالفعل أنا موجود في مصر الآن"وعن أحلامه وطموحاته في العمل في السينما في مصر يؤكد عامر: "الدراما والسينما المصرية هما الأكثر انتشارًا، والسينما المصرية رقم واحد في العالم العربي، والسينما هي عشقي الأول والأخير، وأنتظر الفرصة المناسبة، وكما قلت لك حتى الآن لم تأتِ الفرصة المناسبة، ولم يُعرَض عليّ في السينما أيّ عمل جيّد يجذبني، كما أنني عملت في فيلمين سوريين داخل نطاق سورية، ولكن في مصر لم يُعرَض عليّ حتى الآن أيّ دور مميّز في السينما"وعن مدى قبوله لأداء المشاهد الساخنة كان عامر علي جريئًا كثيرًا في تصريحاته بهذا الشأن، وقال: "في البداية أنا ممثل ولست موديل، وللأسف هناك الكثيرون ممن ينظرون لشكلي أولاً، وشكلي يمثل لي نقطة إيجابية، ومهما كان الدور مكتوبًا جيدًا فأوافق عليه، ولا أعمل في أيّ دور لمجرّد الوجود في مشاهد ساخنة، وكما قلت لك إذا كانت هذه المشاهد في صميم العمل فسأقبله؛ أما إذا كانت من أجل جذب الجمهور فلا أقبلها تمامًا، سواء في الدراما والسينما العربية أو العالمية".

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

السوري عامر علي في حديث إلى مصر اليومسعيد بنجاح خيبر ولا أرفض المشاهد الساخنة السوري عامر علي في حديث إلى مصر اليومسعيد بنجاح خيبر ولا أرفض المشاهد الساخنة



GMT 17:50 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

يحالفك الحظ في الايام الأولى من الشهر

GMT 20:33 2020 الثلاثاء ,01 كانون الأول / ديسمبر

تتخلص هذا اليوم من بعض القلق

GMT 11:57 2020 الإثنين ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج السرطان الأثنين 30 تشرين الثاني / نوفمبر2020

GMT 01:57 2019 الجمعة ,25 كانون الثاني / يناير

انشغالات متنوعة التي ستثمر لاحقًا دعمًا وانفراجًا

GMT 01:57 2015 السبت ,03 كانون الثاني / يناير

الفنانة مي كساب تصوّر مسلسل "مفروسة أوي"

GMT 01:19 2014 الثلاثاء ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

استعد لتسجيل أغاني قديمة وحديثة لألبومي الجديد

GMT 11:27 2016 الأربعاء ,27 كانون الثاني / يناير

جرأة وروعة الألوان في تصميم وحدات سكنية عصرية

GMT 22:04 2016 الثلاثاء ,23 شباط / فبراير

جزيرة مالطا درة متلألئة في البحر المتوسط

GMT 21:59 2013 الثلاثاء ,15 تشرين الأول / أكتوبر

نشطاء على الفيس بوك يقيمون يومًا ترفيهيًا للأطفال الأيتام

GMT 09:20 2016 الأحد ,03 إبريل / نيسان

متفرقات الأحد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates