كشفت النجمة فيكتوريا بيكهام لصحيفة "نيويورك تايمز" أنها تشعر أن شخصيتها أكثر ملاءمة مع الحياة فى أميركا وليس بريطانيا، "أنا مهنية جداً، وأعتقد أن شخصيتي أكثر ملاءمة للطبيعة الأميركية. لكن يبدوا أن فيكتوريا ليست مستعدة للقبول بشكل كامل بنمط الحياة الباهظ التكاليف الذي تتسم به لوس انجليس، مفضلاً بدلاً من ذلك أن يظل أطفالها الأربعة على أرض أكثر واقعية. وتقول "لدينا فى بريطانيا ما أعتبره حفلات أعياد ميلاد عادية ، لكن هنا في لوس انجليس حضرت حفلات تٌذهب العقل، بالمعني الحرفي للكلمة. فالضيوف يحصلون على هواتف محمولة في حقائب، وغيرها من الأشياء المماثلة. الحفلات هنا حقاً رائعة، أما عندنا فالامر يختلف، إنها مجرد حفلات عادية للأطفال، نعم يكون بها ألعاب، وشخص يرسم على الوجوه. وما إلى ذلك ". وأكدت فيكتوريا أنها لا تسعى وراء الشباب الدائم ، قائلة : "أنا لا أريد أن أبدوا دائماً وكأن عمري 25 عام ، فأنا فى التاسعة والثلاثين من عمري ، وليس لدي أي مشكلة فى ذلك". رغم ذلك لم تخفى فيكتوريا رغبتها في زيادة حجم عائلة "بيكهام" ، ذات الاسم الشهير . فقد قالت "أريد لهذه الأسرة أن تصبح أكبر وأكبر"، "أريد امبراطورية."