مصر اليوم
مهنيًا(أهم أحداث الاسبوع الرابع من تشرين الثاني 2013 ): تتناقض الأوضاع، فتسير الأمور بصورة سلسة جداً حيناً، أو يتجمّد كل شيء حيناً آخر. تشعر بأنّ هناك فترة تحصل خلالها على ما تريد، ثم تليها فترة أخرى حيث يسود الفراغ. يجب أن تفهم هذا الأمر، وأن تضاعف الجهود عندما يكثر العمل، وتتقبّل الجمود عندما يتوقّف كل شيء. المهم أن تحافظ على مكتسباتك، وأن تضبط أعصابك وحماستك واللّهث وراء مغامرات ومجازفات. لا تعاند القدر إذا شعرت بإرباكات مهنية وأعط إهتماماً أكبر للحياة العائلية. خطّط وحضّر وجد الحلول لبعض المشكلات الطارئة، لكن لا تستعجل شيئاً واعط وقتاً كافياً لكل إنجاز.. عاطفياً:تفرح بالأصدقاء يحومون حولك ويدعمون خطواتك ويشاطرونك الأفراح، كما الأوقات الصعبة. قد تلتقي من ابتعدت عنهم طويلاً، أو تعقد صداقات جديدة وتخوض مجالات رائعة ومشوّقة، فتكتشف أماكن جديدة وآفاقاً لافتة تذهب إليها بشوق كبير وحماسة استثنائية. تسعى جاهداً لكسب القلوب والتأثير بالآخرين، ولو أنك تصطدم في بعض الأحيان بممانعة أو رفض، لكنّك لا تستسلم بل تعيد الكرّة توصّلاً الى أهدافك، مزوّداً ثقة بالنفس وقناعة أنّ الآخر يتمنّاك. قد تكون الأكثر استفادة من الأجواء الصاخبة.... (أبرز الاحداث الفلكية عن شهر تشرين الثاني 2013)مؤامرة لإنجاحك نظرة سريعة الى سمائك وأهنئك بالحظ السعيد والدعم المتواصل الذي ينتظرك هذا الشهر. لا أبالغ إذا قلت إن هناك مؤامرة فلكية لإنجاحك! وقد تكون فعلاً الى جانب المنتصرين في هذا الشهر. أنت تتمتّع بحس قوي بالمسؤولية، كذلك تتميّز بالعقل المنطقي والعملي، لذلك أعتقد أنك ستسرع إلى رفع أكمامك وإلى المباشرة بالعمل فوراً. لا عجب إذا طالعتك الأيام بفرحة أوبمفاجأة غير منتظرة. جهّز نفسك لاتصالات ومفاوضات ناجحة وربما لجائزة مالية اولسفر ما. تحميك الكواكب هذا الشهر من أي سوء أوضرر أوخسارة، كما تمدك بطاقة قوية فأنت لا تنقصك الشجاعة ولا الجرأة على مواجهة الحياة بتفاؤل وعزم. تلاحظ هذا الشهر أنك أصبحت صاحب أفكار قوية وشخصية فذة، تبسط نفوذك بسهولة ديناميكي جداً ولا يستطيع أحد مماشاة وتيرة عملك. تدور الأحداث بشكل سريع وبناء وبالتالي تسبق الكثيرين على المراكز والأرباح والكاسب. إذا تأخرت بعض المفاوضات والنتائج حاول أن لا تستبق الأمور، بل أكمل جميع التحضيرات للانطلاق السريع في أكثر الأيام حظًا. يقدم لك هذا الشهر فسحة أمل كبيرة وقد يحمل إليك انفراجاً في شأن عائلي أوتفوقاً دراسيًّا أومهنيًّا. إنّها صفحة شهرية مهمة وأدعوك لتجنيد جميع طاقاتك ومواهبك. ركّز تفكيرك وتحرك باتجاه المسائل الملحّة والمعقدة. عليك استغلال وجود الحظ إلى جانبك لتذليل الصعاب. مهنيًّا: انفراجات عديدة ومتنوعة بسبب قدرتك على التفاهم والتعاون سواء على مستوى الزملاء والمعاونين أوالمسؤولين. لن يخذلك الحظ، بل قد يقف الى جانبك في وجه الخصوم والمنافسين، قد تتلاحق الاحداث من اتصالات واخبار ونتائج وزيارات بشكل سريع لتعجز ربما عن اقتناص جميع الفرص الثمينة، ولهذا من الضروري تنظيم الوقت وإزالة العقبات. تدعمك مواقع الكواكب لذلك لا تسكت على مضض سواء أكنت موظّفًا أم صاحب عمل حرّ. دافع عن حقك ولا تقصر في واجباتك تجاه المسؤولين اوالمؤسسة. الزّهرة يجلب الحظ في العمل ويسهّل العلاقات مع الجنس الآخر. المرّيخ يحذّر من الحوادث والخلافات والمتاعب ينبّه من الانفعالات. عُطارد يسبب بعض التوتّر في العلاقات الشخصية. الأيام الأكثر حظًّا: 7 و8 ومساء 15 و16 و17 ومساء 25 و26 و27. الأيام الأقل حظًّا: 5 و6 و11 و12 و18 و19 وصباح 20 و23 و24 وصباح 25. عاطفيًّا: أعتبره شهراً ناجحاً على هذا الصعيد بسبب انفتاحك وقدرتك على توضيح أفكارك بدون إثارة احتجاج أوتذمر. إنّه شهر جميل يفتح أبواب التواصل وتسوية الخلافات بتحديد النقاط والعمل على إيجاد حلول لها، لذلك لا تتحفظ، بل كن متساهلاً، فهذه هي فرصتك لإظهار الوجه الآخر لشخصيتك: المرونة والتسامح والقدرة على التأقلم والتعبير. تزداد العلاقة متانة وتتوضّح الصورة لدى الحبيب ويسهل التفاعل بين الطرفين. تخرج من عزلتك وعن صمتك فتكون اللقاءات شيّقة ومنعشة للروابط. يتحسن المناخ العاطفي ويسهل عليك تبادل الآراء والتي لم تتجرأ في السابق على الافصاح عنها اومناقشتها. كما تعيش فترة من المغازلة والرومانسية بقرب الحبيب .إنه شهر جيّد لقضاء وقت حميم ودافئ ولِمَ لا تفكر في الخروج لقضاء عطلة اسبوع؟ (أبرز الاحداث اليومية عن شهر تشرين الثاني 2013) مهنياً: تجد نفسك أمام مشكلات لا بد من حلها إن على الصعيد المهني أو على الصعيد العائلي. عاطفياً: فرصة هادئة إلى جانب الشريك، وهذا ما يعزّز الثقة بينكما لئلا تتجدّد الخلافات. صحياً: القلق والأرق ينهكان جسمك، وعلى المدى المنظور تظهر آثارهما، لكنك تستعيد عافيتك. مهنياً: يهدّد بعض الأحداث وضعك المهني الذي يشهد انقلابات ربما، ذلك على إثر بعض التصرفات التي تصدر عنك، وينتهي الأمر بنتائج جيدة. عاطفياً: دعم من الشريك أكثر مما تتوقع، ويسود العلاقة بينكما تفاهم كبير جداً. صحياً: عوارض أي مرض قد تظهر فجأة، لذا سارع فوراً لاستشارة الطبيب. مهنياً: الخسوف في البيت الثالث، أي في العقرب، يتيح لك فرصاً استثنائية، ويشير الى حدث هائل يحصل، وخصوصاً أن كواكب أربعة تجتمع في البرج نفسه وتعزّز علاقاتك الشخصية، المهنية والعائلية. عاطفياً: قد تجد نفسك في موقف صعب بسبب تصرّفات الشريك، وهذا ما يدفعك إلى الحسم سريعاً إنما إيجاباً. صحياً: بادر فوراً إلى تنفيذ نصائح الطبيب، وابتعد عن التدخين وكل ما يضر رئتيك. مهنياً: عراقيل تطرأ في حياتك المهنية، وتتراخى أمامها وتجد نفسك عاجزاً عن مواجهتك، والسبب إهمالك المتمادي في ملاحقة أهم القضايا المهمة. عاطفياً: لا تحاول إرضاء الشريك بما لا تقتنع به شخصياً، فذلك قد تكون له انعكاسات سلبية لاحقاً. صحياً: آلام الظهر التي تلازمك منذ مدة سببه الجلوس ساعات طوال، خفف قليلاً. مهنياً: لن تجد نفسك إلا متفوقاً على آراء الآخرين وقد تكون الأمور لمصلحتك. عاطفياً: العتاب هو غسيل القلوب، ويستحسن أن تضع كل أوراقك على الطاولة لإيجاد الحلول مع الشريك. صحياً: قد تنزعج لسماعك خبراً يتعلق بصحة أحد الأشخاص الأعزاء على قلبك، لكن وضعه مطمئن جداً. مهنياً: لا تدع التقلّبات والعراقيل تطال وضعك المهني، تميل الى القلق والاضطراب. عاطفياً: تعاطف كبير مع الشريك، لكن هنالك اعتبارات سابقة تعود مجدداً إلى الواجهة فتعيق تقدم الأمور بعض الشيء. صحياً: وضعك الصحي هذا اليوم يطمئن، ومع هذا اتصل بطبيبك وحدد موعداً للكشف عليك. مهنياً: إستفد من فرص سانحة واوضاع وظروف مناسبة جداً تطرأ، إذ تلتقي فئات مؤثرة أو تحصل على عرض استثنائي أو تنجز عملاً يثير الإعجاب. عاطفياً: العناد لن يفيدك، فتبادل الخبرات يعزّز أواصر العلاقة بالشريك ويرفع منسوب الثقة بينكما. صحياً: تعلم جيداً أن ملازمة البيت فترة طويلة وعدم القيام بحركة يسببان لك مشاكل صحية. مهنياً: لا يصعب عليك إعادة تصحيح المسار أو العودة عن قرار ما، تفادَ إثارة المشكلات، وابقَ على الحياد. عاطفياً: الشجاعة والثقة بالنفس هما عنوان المرحلة المقبلة مع الشريك، وهذا غير جديد عليك. صحياً: قم ببعض التمارين الرياضية الصباحية قبل التوجه إلى العمل، وخصوصاً تمارين العنق والكتفين. مهنياً: لا تتدخل في شؤون الآخرين، واحمِ علاقاتك من التحديات والجدال، قد تسمع كلاماً غير مقنع أو لا يتمتّع بمصداقية. عاطفياً: حاول أن تستعيد بعضاً من حنانك المعهود، فهذا مطلوب بشدة في المرحلة المقبلة. صحياً: خفف من شرب القهوة والمنبهات، وأكثر من شرب العصير الغني بالفيتامينات. مهنياً: مركور الذي يعاود سيره المباشر في السرطان يزيدك خيراً وايجابية ويزيل بعض الغموض والالتباسات والأخطاء السابقة، ويجعلك أكثر اقبالاً على الحياة والعمل. عاطفياً: الفرصة مناسبة اليوم لتتخلص من الضغوط التي تقلقك، وتجد أنّ الشريك يساعدك في ذلك. صحياً: تجاوز هذه المرحلة بأفضل ما يكون، وخطط للمرحلة المقبلة لكي تقوم بكل ما يفيد صحتك. مهنياً: تتحرك من منطلق ايجابي بنّاء، حان الوقت لتحقق رغبتك واعتبر الجو مناسباً وتحرك لتعزيز الروابط والقواسم المشتركة. عاطفياً: تثبت لك الأيام أنّ الشريك أكثر وفاءً مما كنت تتصور، وذلك يرفع المنسوب الإيجابي في علاقتكما. صحياً: لا تهمل صحتك على حساب أمور سطحية، وانتبه لها جيداً. مهنياً: تبدو نشيطاً ومفعماً حيوية وتفاؤلاً وتفرض رأيك وخياراتك. عاطفياً: إنطلاقة جديدة تساعدك على تحقيق استقرار عاطفي، ولا سيما بعد الركود الذي عرفته العلاقة أخيراً. صحياً: استمر في اتباع الحمية التي وصفها لك أخصائي التغذية حتى لو كانت قاسية لكن نتائجها إيجابية جداً. مهنياً: يعاود كوكب نبتون سيره المباشر في الحوت، فإذا واجهت عرقلة فإنّك تجد العلاج والحلول اليوم. عاطفياً: تستغلّ جاذبيتك لإقناع الشريك بوجهة نظرك، فتحقق نجاحاً لافتاً طال انتظاره. صحياً: لا تخف من الأوجاع الطفيفة التي تطرأ على صحتك، لكن هذا لا يمنع من زيارة الطبيب. مهنيا:ً قد تطلّ بعمل عام وجماهيري أو تذهب إلى لقاء أو تسافر فتشعّ بشخصية برّاقة. تشعر بالاتزان والفخر. عاطفياً: علاقة عاطفية في طريقها إليك، لكنّ الحذر واجب بسبب غياب الخبرة الضرورية في هذا المجال. صحياً: إنتبه إلى ضغطك نتيجة العمل المرهق الذي تقوم به، لكن ذلك لا يدعو إلى القلق. مهنياً: يتميز هذا اليوم بالحظوظ والإيجابيات وبانطلاقة سريعة، تتحرر من القيود المعنوية وتتقدم بانشراح وقوة مصمماً على اجتياز العقبات بشجاعة. عاطفياً: تستعيد زمام المبادرة، وتفرض على الشريك وجهة نظرك من منطلق ثابت وبأسلوب مقنع نتيجته أفضل من السابق. صحياً: لا تكثر من تناول المشروبات الغازية، واستعض عنها بأنواع من العصير الطبيعي. مهنياً: تعيش هذا اليوم حالاً من القلق على المستقبل، لكنها مسألة أيام تعود بعدها إلى التفاؤل المعهود والنجاح. عاطفياً: الفوارق بينك وبين الشريك تزداد اتساعاً، وهذا بات يحتاج إلى معالجة جذرية وسريعة. صحياً: لا تقلق على صحة الشريك، فهو بخير، بل انتبه إلى صحتك جيداً. مهنياً: القمر المكتمل في البيت التاسع، يركّز الضوء على دراسة بعيدة أو مهمة خارج البلاد أو سفر أو مشروع واسع الانتشار. عاطفياً: المناقشات العاطفية تأخذ وقتاً طويلاً، لكنّ الأهم يبقى النتيجة المطلوبة التي تعود عليك وعلى الشريك بالفائدة. صحياً: قد تخضع لعملية بسيطة في المعدة، تخرج منها سليماً معافى وأفضل من السابق. مهنياً: محبة الزملاء تزداد يوماً بعد يوم، والفضل في ذلك طريقة معالجتك الأمور بصدق وشفافية. عاطفياً: طلبات الشريك لا تزعجك إطلاقاً، فحاول أن تلبيها بكل طيبة خاطر. صحياً: تعامل مع محيطك بلطف وهدوء، وانتبه لأعصابك وخفف من العمل المرهق. مهنياً: قد تتاح لك الفرصة لبعض المغامرة، وربما تحظى بدعم وموافقة من أحد الزملا الذي يثق بخطواتك. عاطفياً: لا تبالغ في ردّة فعلك مع الشريك، فهو حسّاس جداً لكنه لا يحتمل الأخطاء المتكررة. صحياً: حاول أن تخفف من تناول الطعام مساء، وتناول وجبه خفيفة مكونة من بعض الخضراوات. مهنياً: لا تدفع الأمور نحو المواجهة المباشرة في العمل، لكن الظروف في مصلحتك في الوقت الحالي. عاطفياً: لا تدع الارتباك يسيطر عليك، لأنّ ذلك يدفعك إلى ارتكاب هفوات وأخطاء قد تكون مكلفة وغير مبرَّرة. صحياً: اتخذ خطوات حاسمة بشأن التقيد بالإرشادات الصحية المطلوب منك تنفيذها. مهنياً: تجابه بعض الأحداث التي تخربط منهاجك وتغيّر عاداتك، وتواجه معاكسات وعقبات سرعان ما تزول. عاطفياً: تقع تحت سحر أحد الاشخاص الذي ينسيك ما حولك أو ربما تغامر في مجالات جديدة باحثاً عن اللهو والمرح. صحياً: أكثر من شرب المياه فهي تفيد الكليتين وتنقيهما. مهنياً: البحث عن تطوير الذات ليس معيباً، لكن أساليب تحقيق ذلك قد تختلف بين إنسان وآخر وفقاً للظروف. عاطفياً: نوعية العلاقة بالشريك ترتقي إلى حدّ المثالية، فلا تدع المغرضين يزرعون الشك بينكما. صحياً: الحمضيات غنية بالفيتامينات التي تساعد على التخلص من عوارض الزكام، لكن تناولها باعتدال. مهنياً: تتمتّع بنشاط كبير قد تُحسَد عليه، الأمر الذي يتطلّب منك دقّة ومرونة في التعامل مع الآخرين، ومنعاً لحصول أي مواجهة أوخلاف في محيط العمل. عاطفياً: قرارات حاسمة لكن إيجابية تجاه الشريك، وتجد نفسك غير مضطر إلى تحديد مسار الأمور في المستقبل القريب. صحياً: تباشر المشي مدة ساعة يومياً بعدما أدركت أن صحتك بحاجة إلى ذلك. مهنياً: لا تتردّد في التعبير عن رأيك الصريح مهما يكن الثمن، الأمور أصبحت مكشوفة وتحتاج إلى الحسم. عاطفياً: لا تطلق العنان لمخيلتك الواسعة، بل حاول أن تعيش واقع الأمور مع الشريك كما هو. صحياً: لا تتردد لحظة عن القيام بكل ما يعود على الصحة بالخير والعافية. مهنياً: قد تجد نفسك أمام مفكّرة حافلة بالمواعيد، فحاول أن تنظم أوقاتك لئلا تقع في الفوضى غير المبرَّرة. عاطفياً: تحاشَ التهرّب من المسؤوليات والتأفّف، أنتَ بحاجة الى تعاطف الحبيب معك فلا تستفزّه، أنت بطبعك متمرّد وثائر ومستقلّ. صحياً: جدد نشاطك، واطرح على المقربين فكرة القيام برحلات ونزهات في الطبيعة إذا كان الطقس جيداً. مهنياً: يحمل هذا اليوم حظاً في المضاربات المالية ودعماً من قبل بعض السلطات ويكون الوقت مناسباً لسفر والاتصال ببعض المؤسسات الكبيرة. عاطفياً: إذا كنت راغباً في تحسين وضعك العاطفي، عليك تحضير الشروط المناسبة لطرحها على الشريك اليوم قبل الغد. صحياً: لا تدع الخمول يسيطر عليك، وكن حريصاً على صحتك هذه الفترة. مهنياً: يوم مثمر ونشيط لك أيها المجتهد والمثابر، لا تُهمل عملك ولا تتكاسل. عاطفياً: لا تقف عند المحطة الأولى من الخيبة، لأنّ الأفق يبدو أكثر نجاحاً وفائدة ولا سيما في مجال المشاريع المستقبلية. صحياً: حاول أن تقوم بكل ما يعود على صحتك بالفائدة، الظروف ملائمة لذلك. مهنياً: حضِّر مهامّك جدًّا وادرس خطواتك ومشاريعك بدقّة وتروٍّ، بادر الى إنجاز الأعمال المهمة والصعبة. عاطفياً: حافظ على الهدوء المطلوب هذا اليوم، وخصوصاً أن بعض المواجهات قد لا تكون في مصلحتك كما جرت العادة. صحياً: قد تصاب بتقلص عضلي نتيجة الإرهاق الذي تتعرض له في العمل، لكن العلاج متوافر وفعال. مهنياً: تأتيك النصائح من بعض الأشخاص الناضجين، فاصغ إليها وتعلّم من تجارب الأكبر منك سناً ولا تستهتر بما يقولونه لك. عاطفياً: تبحث الأوضاع العاطفية مع الشريك، لكن عليك أن تكون واضحاً ودقيقاً لإقناعه بوجهة نظرك. صحياً: قد تراجع الطبيب في مسألة تتعلق بصحتك أو بصحة أحد المقربين، وتكون محتاراً قليلاً. مهنياً: يوم صعب وأجواء متوترة قد تحمل خلافًا أوعقبة كبيرة تهدّد الاستقرار العام بعض الشيء ثم تعود الأمور إلى سابق عهدها. عاطفياً: مشكلات بسيطة تعيق تطوّر العلاقة بالشريك، لكنّ الحلول سهلة وبسيطة. صحياً: إصابة أحد أفراد الأسرة بوعكة صحية بسيطة تقلقك وترهق أعصابك بعض الوقت لكنه سرعان ما يتعافى.