برج الجوزاء

مهنياً: تساعدك الكواكب على تخطي المشاكل المحتملة بسبب معاكسة المشتري من القوس والزهرة وعطارد من الحوت لكن مع وجود الشمس في الحمل التي تسهل حياتك وتجد نفسك اكثر اطمئنانا وانضباطا وسيساعدك هذا الشهر على تحديد المزيد من الاهداف ومن ثم العمل من اجل الوصول الى تحقيقها وبالتالي تشعر بتحسّن واضح وكبير بالمعنويات.كذلك سوف يدعمك الفلك ويمد لك يد المساعدة ويؤمن لك فرصا عديدة ومفيدة فلا تضع الوقنت ولا الفرص

الثمينة لكن في الوقت نفسه يتوجب عليك الاهتمام بالانشغالات والواجبات المتنوعة التي تتطلب منك الوقت والمجهود الخاص. أما بالنسبة الى الأسبوع الأخير فسيكون فاتراً وفارغاً من كل حظ ونشاط ويفتقد الى العمل المنتج والمثمر. ستكون بالتالي هذه الفترة محبطة ويائسة وتسمح لك فقط بمراجعة الذات وتقييم الأوضاع وإعادة النظر بالحسابات وربما بعض القرارات. من المستحسن يا عزيزي عدم اتخاذ قرارات مصيرية أو جذرية طوال هذه الفترة . شارك في مختلف النشاطات وألعب دوراً بناء. ابحث عن التحالفات ولا تبق وحيداً. ادعوك الى انهاء الأعمال المهمة قبل تاريخ 20 ثم استرح وأعد قراءة الحسابات وحلّل الأوضاع، وفكّر ملياً. حاذر في الأسبوع الأخير من التباس أو خطأ في التوقعات.

عاطفياً: قد يحمل اليك هذا الشهر وتحديدا لغاية يوم 20 حزناً أو قلقاً فكن حذراً سارع الى التهدئة والتقارب انه شهر دقيق بسبب حسك المرهف ومعنوياتك المتقلبة، تبدو متطلباً وثائراً معظم الوقت بسبب موجات الغيرة او الهواجس التي تسبب لك القلق والاحباط هنالك توترات عابرة لكنها قد تؤثر على استقرار الوضع العاطفي اذا لم يوضع لها حد فوري. اسع الى المصالحة سريعاً لا تتخذ مواقف متشنجة من الأهل والأحباء، بل اسع الى إرساء الهدوء والسلام في محيطك العائلي والمهني. كن حكيماً وعاقلاً لتعبر نهاية العام بأقل ضرر وخسارة ممكنة.


أهم الأحداث

1- مهنياً: بدخول مارس إلى برجك تصبح الحياة أكثر تشويقاً والعلاقات أكثر صخباً، وتتوق إلى اقتحام مجالات جديدة ولقاءات واكتشافات وتجارب غير معهودة.

عاطفياً: تتمتع بطاقة كبيرة لتعيش حياة عاطفية صاخبة، علاقات الاجتماعية وصداقاتك في توسع وتضيف الإثارة إلى حياتك.

صحياً: يمكن أن تشعر بقلق نفسي واضطراب يجعلانك فاقد القدرة على التركيز، لكن لا تخف، إنه مجرد يوم عابر.

2- مهنياً: لا تقدم على أي مغامرة مهنية، الوضع الحالي في غير مصلحتك، ثم تعود الأمور الى مجاريها الطبيعية، وترتفع المعنويات وتنفرج أوضاعك.

عاطفياً: تواجه بعض الاضطراب في العلاقة بالشريك، لانعدام الثقة شبه الكامل بينكما، في هذه الحالة العصبية الزائدة لا تنفع في معالجة المشكلات، فهي تولّد العناد .

صحياً: إن ما تشعر به من صحة جيدة سببه في الدرجة الأولى الرياضة اليومية وخصوصاً في ساعات الصباح.

3- مهنياً: لا تتلاعب بأعصاب الآخرين، لأن ذلك يترك انعكاسات سلبية على علاقتك بالزملاء وركز على ما هو أكثر أهمية من أجل عطاء افضل.

عاطفياً: تتحلى بالقدرة الكافية لسبر أعماق الشريك ومعرفة ما يضمره لك، المطلوب منك أن تعامل بما يستحق، ولا سيما إذا كنت مقتنعاً بتمضية حياتك معه.

صحياً: إعمد إلى مراقبة صحتك وابتعد عن التشنج الجسدي والفكري، لعل ذلك يسهم في تخفيف الضغوط النفسية وإراحة اعصابك.

4- مهنياً: خلافات عابرة مع الزملاء على أولويات العمل، لكن الأمر لا يستحق الذكر، ومن الأفضل الابتعاد عن النقاشات التي لا تجدي نفعاً.

عاطفياً: الرتابة في العلاقة بالشريك تدفعك إلى البحث عن حلول لها، لكن ذلك لن يدوم وستعود المياه الى مجاريها .

صحياً: حاول الابتعاد قدر الإمكان عن التدخين والكحول، والقيام بخطوة جديدة لاستعادة عافيتك الصحية .

5- مهنياً: سعادة كبيرة في طريقها إليك، لكن يستحسن ألاّ تبالغ في ردة فعلك لئلا يفسر الأمر في غير مكانه .

عاطفياً: تعيش حياة عاطفية على مستوى عال، وتظهر لكل من هم حولك صورة إيجابية عنك، وتمنحهم الإحساس بالثقة والمحبة .

صحياً: أنت شديد الانهماك بأعمالك وقد ترهق نفسك وتهمل صحتك، ولكن مع قليل من الراحة الجسدية تسترد عافيتك وطاقتك .

6- مهنياً: لا تغامر بمواجهاتك السلبية وغير المجدية، فهي تضر بك أكثر مما تنفعك ويمكن أن تسبب لك بعض المصاعب وتفقدك الحيوية والنشاط .

عاطفياً: حاول ان تفادى إحراج الشريك ما دامت الأمور لم تصل إلى طريق مسدود، لأن عواقب ذلك قد لا تحتملها لاحقاً .

صحياً: حان الوقت لحسم وضعك الصحي، فالمستقبل غير مطمئن إذا استمرت الأمور على هذا النحو .

7- مهنياً: الظرف الراهن يفرض عليك الحذر وعدم مخالفة القانون وتجنّب الجدال والانفعال، لكن سرعان ما يتبدل الوضع لمصلحتك لاحقاً .

عاطفياً: تلاحظ ارتفاعاً في منسوب الرومانسية لدى الشريك، وهذه طبيعته الحقيقية، فحاول أن تستفيد من ذلك لتعيشا أجواء رومانسية ولقاءات حارة.

صحياً: الحيوية الظاهرة مردها مواظبتك على التمارين الرياضية بدون انقطاع، وهذا يجعلك تنظر إلى الحياة من منظار إيجابي وترتاح نفسياً وصحياً.

8- مهنياً: يجب أن تكون حذراً لتتمكّن من التخلص من ضغط العمل بروية، وهذا يجنبك إلى حد كبير ارتكاب الخطأ.

عاطفياً: ضغوط العمل تدفعك إلى كنف الشريك الذي يخفف عنك همومك المهنية، فيثبت بذلك أنك لا تستطيع الابتعاد عنه.

صحياً: لا تهمل نوعية طعامك ولا تسترسل بالسهر فأنت معرّض للإرهاق بسرعة بسبب تعثر الأوضاع .

9- مهنياً: تخرج بأفكار خلاقة تثير الإعجاب، لكن المهم أن تأخذ بعين الاعتبار كل التفاصيل وان لا تتوجه نحو اهمال مسيء اليك.

عاطفياً: تعيش تقارباً مع أحدهم يطلب منك الحب ويمنحك المزيد من الشغف، فتمارس سحرك وتلفته بشخصيتك الجذابة.

صحياً: تتغلب على جميع المشاكل الصحية وتزداد نشاطاً فتشعر بطاقة كبيرة وبالحاجة إلى الخروج من البيت والتنزه وملاقاة الأصحاب وهذا ليس بقليل.

10- مهنياً: يحاول بعضهم تشويه سمعتك في العمل وتوريطك في مسألة غامضة، فكن حذراً، وتجنّب إثارة الشكوك.

عاطفياً: تضيف المزيد من الألوان والأضواء إلى حياتك العاطفية بعد أن توسّع من دائرتها، فتنتعش العلاقة وتزداد وهجاً.

صحياً: متى فقدت القدرة السيطرة على أعصابك وقعت في مشاكل صحية، لذا ابتعد عن الأشخاص العدائيين أينما كنت.

11- مهنياً: يبدأ جوبيتير بالتراجع ما يجعلك تعيد النظر في بعض القرارات وتبتعد عن المشاكسات وتحاول ان تستريح.

عاطفياً: تتعامل مع الشريك بلياقة ولطف وتحاوره بجدية وفي العمق، وتبادر إلى البحث عن الأسباب التي يمكن أن توقعكما في المحظور.

صحياً: لا تستطيع النوم ويمكن أن تتأزم وضعية أعصابك بسبب قلة الراحة وانهماكك

ساعات طويلة في العمل.

12- مهنياً: تطرأ مشاكل تعرقل سير أعمالك، فيستغلها من يترقبون ارتكابك أدنى هفوة لمحاسبتك ونقل صورة سيئة عنك إلى المسؤولين.

عاطفياً: علاقة واعدة مع أحد الأشخاص المميزين، وتتفقان على أمور كثيرة وتتحليان بالذكاء وحب المعرفة.

صحياً: عليك الاهتمام بجسمك وبوضعك الصحي، لذا اخرج الى الطبيعة واستنشق الهواء النقي.

13- مهنياً: يحمل هذا اليوم بشرى سارّة، ويكون مناسباً في العمل وفي العلاقات العامة، وتُتاح لك فرصة لها علاقة بما أنجزت في الماضي فتواكبها بمهارة كبيرة.

عاطفياً: الفلك يمنحك الاندفاع والشغف اللازمين للبحث عن الكمال في الحب، ويسود العلاقة جو رائع من الرومانسية تستمتعان به إلى أقصى حد.

صحياً: قم بإدخال طعام مغذ على لائحة مطبخك ووفر طاقة إيجابية قدر المستطاع .

14- مهنياً: تتوضّح نقاط كانت عالقة ويتجاوب المحيط معك على نحو كبير، وتعرف لقاءً استثنائياً ويبصر عمل خلاّق النور.

عاطفياً: لا تتوان عن القيام بخطوات كثيرة وتحسينات جدية في طريقة تصرفك لتنال رضى الحبيب وتصل معه إلى الاتفاق الشامل .

صحياً: كن معتدلاً في انفعالاتك وابتعد عن المواقف الحرجة وعن أجواء الحزن كلياً إذا أمكن وتجنّب أي نزاع مع الآخرين.

15- مهنياً: تجد نفسك في موقع الرابح ويتضح لك أنك حققت انتصارات متعددة، وهذا ما يزيدك حماسة وثقة بالنفس ورغبة في تحقيق المزيد من التقدم.

عاطفياً: يدخل مركور ثم فينوس إلى برج الحمل لكي يحملا معهما المفاجآت والعبور إلى حياة جديدة مليئة بالإثارة.

صحياً: تكون مهملاً ولا توفر لنفسك الراحة الكافية، لكن سرعان ما تدرك أن لصحتك تأثيراً كبيراُ في نفسيتك، فتسعى لتحافظ عليها سليمة ومعافاة.

17- مهنياً: تُفتح أمامك مجالات جديدة ويحمل إليك الحظ مفاجأة سعيدة أو لقاء مع الماضي، لكن أخشى على وظيفتك لأنك مثال المشاغب.

عاطفياً: تختلف مع الشريك في عدة أمور، لكن يستحسن ألا تدع هذا الخلاف يتفاقم لئلا تقع في المحظور وتفقده، وخصوصاً بعدما وجدته إلى جانبك في أوقات محنتك.

صحياً: تقاوم الأمراض بشكل قوي ولست بحاجة إلى أدوية لتشعر بالتحسن، بل القيام ببعض التمارين الرياضية المفيدة.

18- مهنياً: تكون تحت وطأة ضغوط غير طبيعية في العمل، لكنك قادر على تسيير الأمور بدقة متناهية تلفت الأنظار .

عاطفياً: تستعيد علاقتك الجيدة بالشريك بعد زوال سوء التفاهم الأخير، لكن لا تحمله مسؤولية الأخطاء التي ارتكبتها وتتحمل أنت الجزء الأكبر منها.

صحياً: لا تدع الاهتمام بصحتك يفلت من يديك، فهي الأهم لتتمكن من تحقيق خطواتك بثبات .

19- مهنياً: تواجه الأمور ببعض العصبية وهذا ليس في مصلحتك، فكن هادئاً لتمرير الوقت والخروج بأقل ضرر ممكن .

عاطفياً: لا تتوان عن إطلاع الشريك على مشاعرك ومشاريعك العاطفية، ليمدك بنظرة شاملة يمكن أن تساعدك على رؤية الأمور بوضوح .

صحياً: عليك بالهدوء واستعادة السيطرة على نفسك ولا تستعجل الأمور فهذه العجلة تؤثر في أعصابك .

20- مهنياً: تبدلات جذرية في مهنتك تكون في مصلحتك، لكن تريث وستجد بانتظارك صفحات مليئة تبشرك بمستقبل واعد جداً.

عاطفياً: التنازلات المتبادلة بينك وبين الشريك تؤسس لثقة أكبر في المحيط العائلي، وتمنح الأفضلية للمستقبل .

صحياً: آن الوقت لتعتمد نظاماً غذائياً محدداً، فهذا هو الحل الأفضل لراحتك النفسية .

21- مهنياً: ينتابك بعض الخوف والحذر نتيجة أمور مبهمة تواجهك، وعليك أن تعرف أنك تتمتع بالسلطة الكافية لإحداث التغييرات .

عاطفياً: تستقطب التأييد من بعض الاصدقاء، وخصوصاً لجهة المبادرة إلى تحديد نوع العلاقة مع الشريك، وهذا سيوضح الأمور أكثر فأكثر.

صحياً: تشكو بعض الآلام في الظهر وسوء الهضم بسبب مشاكل في المعدة، لذا عليك ممارسة الرياضة واتباع نظام غذائي طبي ومفيد.

22- مهنيا: تطالك بعض الانتقادات، لكنها في الواقع موجهة لبعض الزملاء المقصرين في إنجاز المطلوب منهم.

عاطفياً: لا تكن متردداً في ما يتعلق بالاهتمام بالشريك، فهو ملاذك الأخير في الملمّات والمصاعب، والتهدئة معه مطلوبة بقوة اليوم أكثر من أي وقت مضى.

صحياً: تشكو من تشنج الأعصاب بما أنك تحت ضغوط مصدرها العمل أو حياتك العاطفية، لذا يستحسن مراجعة الطبيب بسرعة.

23- مهنياً: ردات الفعل الغاضبة تؤدي غالباً إلى ارتكاب الأخطاء، لذلك تريث قليلاً قبل إطلاق الأحكام العشوائية بحق بعض الزملاء الأبرياء.

عاطفياً: علاقتك بمن تحب والتي كانت حتى اليوم تمر بفترات اضطراب تعرف ثباتاً، فتفكر جدياً في الزواج والاستقرار.

صحياً: تقوم باتباع حمية غذائية منتظمة تجعلك تبتعد عن المأكولات الدسمة والحلويات وتناول المأكولات الصحية فقط.

24- مهنياً : تتبادل زيارات العمل تأسيساً لمرحلة جديدة، وتكون مشجعة لتحقيق خطواتك المستقبلية .

عاطفياً: لا تشرّع بابك أمام التدخلات التي يمكن أن تزيد الأمور تعقيداً بينك وبين الشريك، وهذا انذار للمستقبل.

صحياً: لا تهمل صحتك أكثر من اللازم، وقم بما عليك القيام به للبقاء سليماً معافى وتستعيد قوتك المعنوية وتعود إلى حياتك اليومية المعتادة.

25- مهنياً: تتحسن أحوالك تدريجاً، وخصوصاً بعد القرارات الحاسمة التي اتخذتها لتوضيح موقعك على الصعيد المهني.

عاطفياً: لا بأس من المبادرة إلى استماع الاعتذار من الشريف وفتح صفحة جديدة يسودها التفاهم والحب .

صحياً: الرياضات والرحلات الطويلة تساعدك على استعادة نشاطك وحيويتك، واستمر في ممارسة نشاطاتك الرياضية المفضلة.

26- مهنياً: لا تستسلم لمجرد سماعك انتقادات تطال طريقة عملك، فالشجرة المثمرة وحدها ترشق بالحجارة.

عاطفياً: لا تحمّل الشريك هموم مشاغلك المهنية، فهو غير مسؤول عن أمور لا علاقة له بها من الأساس .

صحياً: خفف كثيراً من شرب المنبهات والكحول والمشروبات الغازية، فهي تسبب لك الأرق وآلاما في المعدة.

27- مهنياً: غيوم في الأفق تدفعك إلى إعادة النظر في بعض الأمور، لكنّ الطاقة التي تمتلكها تساعدك على تجاوز أي عقبة .

عاطفياً: الاختيار بين المتعة والعمل ليس سهلاً على الدوام، وغير آمن كذلك، لذلك لا تدع انشغالاتك المهنية تنعكس سلباً على علاقتك بالشريك.

صحياً: عليك بممارسة التمارين الرياضية لتحريك الدورة الدموية، وتجنب كثرة التنقلات المتعبة والقيام بالعمل أكثر مما هو مطلوب منك.

28- مهنياً: تكبر تطلعاتك فترنو الى منصب جديد لتعزيز موقعك في العمل، ولا سيما أن الظروف ملائمة للقيام بخطواتك، فكن جاهزاً على أكمل وجه.

عاطفياً: تتعرض لأوضاع صعبة تحتاج فيها لوقوف الشريك الى جانبك لتتجاوزها بأقلّ ضرر ممكن، فتراه مستعداً لكل أمر ويحاول التخفيف عنك بكل ما أوتي من قوة.

صحياً: الابتعاد عن الأجواء العصيبة أفضل حلّ لمعالجة النفسية المضطربة، وخصوصاً اليوم.

29- مهنياً: تحتفل بمناسبات سعيدة وتشعر بالحرية، تتخلّص من قيد، وتحاول الانطلاق بمشروع كبير حديث وفريد من نوعه، تعلق عليه أملاً كبيراً لبناء مستقبلك المهني .

عاطفياً: اللعب بالنار خارج إطار علاقتك بالشريك يسبب لك مشاكل كبيرة لن تكون عابرة والخروج منها لن يكون سهلاً على الإطلاق.

صحياً: حاول ان تجد أوقاتاً للراحة حتى لو كانت انهماكاتك كثيرة، فالعمر ينتهي يا عزيزي والعمل لا ينتهي .

30- مهنياً: عليك التركيز على الأمور الأساسية في العمل، ولا تتردد لحظة في المطالبة بحقوقك، فقد جهدت كثيراً وتستحق بدل أتعابك.

عاطفياً: تمر بيوم ضبابي في العلاقة بالشريك، لكنّ المهم التمهل والتريث ومعرفة الأسباب الكامنة وراء هذا الوضع كي تتمكنا من إيجاد الحلول الناجعة.

صحياً: التنزه في أحضان الطبيعة مصدر مهم للنشاط، ولا سيما في الربيع، ولا سيما أن وضعك الصحي يفرض عليك الانتباه إلى ضرورة التقيد بتعليمات الطبيب.