قال الناشط السياسي مؤمن خطاب أن خطاب الرئيس محمد مرسي في إستاد القاهرة في مؤتمر دعم سورية وسط العديد من أنصاره والقوى الإسلامية بمثابة إعلان حرب، و ربما يلجا غدا إلى توريط الجيش المصري في حرب ضد الأشقاء لأهداف طائفية وإرضاء لأمريكا. وأضاف خطاب "ألم يكن الأجدى أن تغلق سفارة إسرائيل الصهيونية أم أنك استبدلت الأعداء وجعلت الشقيق عدوا والعدو صديقا". وأوضح أنه كان من المفروض أن ينتفض الرئيس مرسي ضد إثيوبيا التي تهدد أمننا القومي أو يرد على إجراءات إسرائيل الإجرامية في القدس.