دبي - صوت الإمارات
أكد وزراء أن دولة الإمارات بقيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، تمضي بثبات نحو مرحلة جديدة من الريادة العالمية.وقال معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وزير التسامح والتعايش، إن الاحتفال بعيد الاتحاد يحمل دلالات تاريخية بكل ما تحمله الكلمة من معنى، لأنه يحتفي بإنجازات وطن، تضافرت فيه رؤية قيادتنا الرشيدة مع جهود وآمال شعبنا المثابر، لكي تقدم للعالم صورة رائعة لوطن يعتمد العمل والأمل وبذل الجهود، إلى جانب إيمانه بالأخوة الإنسانية والتسامح والتعايش السلمي بوصفها قيماً ثابتة في تعامله مع الجميع، وشعاراً دائماً للإنجاز في المجالات كافة.
وقال معاليه، في كلمة بمناسبة عيد الاتحاد الـ51: «إننا في عيد الاتحاد، إنما نعبر عن فخرنا الكبير تجاه بلدنا الإمارات، كما نتذكر بكل شكر وتقدير وامتنان الدور الأساسي في تحقيق ذلك كله للقائد والمؤسس الحكيم المغفور له الوالد الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، الذي امتلك رؤية واضحة للمستقبل، تنبع من ثقافته الوطنية، وحكمته الثاقبة وأسس هذه الدولة الرائدة، وأنشأ هذا الاتحاد الناجح، وكان نموذجاً وقدوة في تحمل المسؤولية، والتفاني في خدمة الوطن».
ثقة
وأكد معالي محمد عبدالله القرقاوي، وزير شؤون مجلس الوزراء، أن دولة الإمارات تحتفي بعيد الاتحاد الـ51، وقد انطلقت بثقة في مرحلة جديدة من رحلتها نحو المستقبل، مرتكزة على إرث عريق وتاريخ غني بقيم الوحدة والتكامل والفريق الواحد، وعلى توجهات قيادية تتجسد في رؤية «نحن الإمارات 2031» الطموحة، التي تمثل منهجية واضحة المعالم للعقد المقبل، وتؤكد السعي الدؤوب لإحداث وقيادة تغيير إيجابي ينعكس بالخير على حياة الناس.
وقال معالي محمد القرقاوي، في تصريح بمناسبة عيد الاتحاد: إن دولة الإمارات بقيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، تحتفي بهذا اليوم بما حققته من منجزات وقفزات نوعية خلال نصف قرن منذ تأسيسها، أسهمت في إحداث ثورة تنموية شاملة، وإنجازات غير مسبوقة، وهي تمضي نحو المستقبل بخطى واثقة، مسترشدة برؤى قيادية طموحة هدفها الوصول إلى المراكز الأولى عالمياً في مختلف المجالات.
وأضاف أن دولة الإمارات تمكنت برؤية قيادتها الرشيدة من ترسيخ موقعها المتقدم بين الدول، ومكانتها الريادية بين أفضل دول العالم، وطورت تجربة حكومية وإنسانية متفردة، محورها الإنسان، وهدفها الأول الارتقاء بمستويات حياته وتمكينه من تحويل تطلعاته إلى واقع.
وتوجه معالي محمد القرقاوي بالتهنئة لقيادة ومجتمع دولة الإمارات بهذه المناسبة الوطنية التي تحمل قيمة سامية في نفس كل فرد في مجتمع دولة الإمارات.
طموح
وقال معالي عبدالرحمن بن محمد العويس، وزير الصحة ووقاية المجتمع، وزير دولة لشؤون المجلس الوطني الاتحادي: إن دولة الإمارات وهي تحتفي بعيد الاتحاد الواحد والخمسين ماضية بعزيمة وثقة وطموح، بفضل رؤية وتوجيهات القيادة الحكيمة التي تستشرف المستقبل وتحفز الطاقات الوطنية، في استئناف مسيرة حافلة بالإنجازات والنجاحات، لترسيخ أسس الاتحاد وتعزيز مكتسباته وإبراز الولاء والانتماء للوطن، وذلك من خلال استراتيجية حكومية مبتكرة ومتكاملة لاستشراف مستقبل القطاعات الحيوية بالدولة في رحلتها الفريدة نحو مئوية الإمارات 2071.
مناسبة عزيزة
وقال معالي سهيل بن محمد المزروعي، وزير الطاقة والبنية التحتية: «إن الثاني من ديسمبر مناسبة عزيزة على قلوبنا جميعاً، ففيه نحتفل بعقود مضت من الإنجاز ومسيرة حافلة من العمل الوطني المخلص لرفعة الوطن الغالي، وإننا نجدد البيعة في هذا اليوم على المسير نحو مستقبل مشرق لأبناء الإمارات، عنوانه النماء والازدهار والتنمية المستدامة، ونستشرف من خلاله مزيداً من النجاحات والإنجازات».
تهنئة
ورفع معالي الدكتور سلطان بن أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى القيادة الرشيدة، ممثلة بصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، حفظه الله، وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، رعاه الله، وإخوانهما أصحاب السمو الشيوخ أعضاء المجلس الأعلى للاتحاد حكام الإمارات، وسمو أولياء العهود وسمو نواب الحكام، وإلى شعب الإمارات والمقيمين على أرضها الطيبة. وقال: «في هذا اليوم، نتذكر ما صنعه وقدمه رجال عظماء في تاريخنا المجيد، خاصة الوالد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وإخوانه المؤسسين رحمهم الله، الذين وضعوا ركائز الاتحاد وقدموا الكثير للوطن».
وحدة وتلاحم
وقال معالي الدكتور أحمد بالهول الفلاسي، وزير التربية والتعليم: إن عيد الاتحاد الـ51 لدولة الإمارات مناسبة وطنية غالية تعزز معاني الوحدة والتلاحم قيادة وشعباً تحت راية الاتحاد التي ترمز لكل القيم النبيلة والثوابت الوطنية الراسخة في وجدان شعب الإمارات، نستذكر من خلاله إنجازات الوطن ومكتسباته، ونواصل المضي قدماً في دفع مسيرة البناء والتنمية، لتعزيز ريادة الإمارات في العالم كأحد أفضل نماذج التطور الإنساني والعلمي والمعرفي والحضاري والاقتصادي.
إنجازات
وقال معالي محمد بن أحمد البواردي، وزير الدولة لشؤون الدفاع: إن عيد الاتحاد الواحد والخمسين هو محطتنا الأولى في مشوار الخمسينية الثانية من عمر اتحادنا المبارك، حيث تتكئ دولتنا على إرث ضخم من الإنجازات التي تحققت خلال الخمسينية الأولى، وتواصل كتابة سطور المجد في كل عام، بل في كل يوم من أيام تاريخها.
وأضاف معاليه، في كلمة بمناسبة عيد الاتحاد الـ51: إن الله أنعم على شعب الإمارات بقيادة فذة تمتلك من الحكمة والبصيرة، ومن الاحترام والتقدير الإقليمي والدولي، ومن النضج وإرث الوعي الفطري وتجارب الماضي وخبرات الحاضر ما يؤهلها لبناء مجد جديد والتحليق بتجربتنا الاتحادية إلى آفاق واعدة، حيث نتابع جميعاً أن إمارات الخير والعطاء تحت ظل قيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة القائد الأعلى للقوات المسلحة، حفظه الله، تمضي بثقة وثبات واقتدار، وقد اكتسبت المزيد من المكانة والثقل الاستراتيجي، وباتت لاعباً إقليمياً ودولياً مؤثراً يضع تحقيق الأمن والاستقرار في مختلف أرجاء العالم نصب عينيه.
مسيرة
وقالت معالي نورة بنت محمد الكعبي، وزيرة الثقافة والشباب: «إن الثاني من ديسمبر مناسبة غالية على قلوب جميع أبناء الدولة، فهو ذكرى انطلاق مسيرة وطن قادها المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وسانده بها إخوانه الحكام لتتأسس دولة الاتحاد القوية بأبنائها وطموحاتهم، والمشيّدة برؤية قيادة تضع نصب أعينها الاستثمار بالإنسان والنهوض بعلمه وفكره، باعتباره الثروة الأهم التي تمتلكها الدولة».
روح وطنية
وقالت معالي حصة بنت عيسى بوحميد، وزيرة تنمية المجتمع: إن احتفال دولة الإمارات العربية المتحدة بعيد الاتحاد الـ51 يعزز الروح الوطنية ويرسّخ قيم الوحدة التي تجمع الشعب بالوطن والقيادة، احتفاءً بمسيرة خالدة ومكللة بالإنجازات بدءاً من إعلان تأسيس اتحاد دولة الإمارات عام 1971، وما تلاه من عطاء الأعوام الإماراتية التي قادتنا إلى الريادة التي نفخر بها اليوم، في ظل القيادة الحكيمة لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، حفظه الله، وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، رعاه الله، وإخوانهما أصحاب السمو أعضاء المجلس الأعلى للاتحاد حكام الإمارات.
جهود
وقال معالي عبدالله بن طوق المري، وزير الاقتصاد: «يشكل عيد الاتحاد مناسبة وطنية غالية وعزيزة على قلب كل إماراتي وكل مقيم على أرض الإمارات، نحتفل فيها بالذكرى الـ51 لقيام اتحادنا، الذي أرسى دعائمه المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه.
وأضاف معاليه: «تمضي الدولة قدماً إلى سلسلة جديدة من الإنجازات الريادية في شتى المجالات، وفق مستهدفات ومشاريع الخمسين عاماً المقبلة، وفي ضوء رؤية وطنية طموحة وقيم حضارية راقية، لتكون الإمارات الوجهة الأولى المفضلة للعيش والعمل في المنطقة وعلى المستوى العالمي، ومن هذا المنطلق نجدد العهد على العمل والاجتهاد لاستكمال المسيرة التنموية لوطنا الغالي».
ثوابت
وقال معالي الدكتور عبدالرحمن بن عبدالمنان العور، وزير الموارد البشرية والتوطين: «نحتفل في دولة الإمارات بهذه المناسبة العزيزة على قلوبنا وكلنا ثقة بالحاضر، وبالمضي قدماً بتفاؤل وثبات نحو المستقبل الذي رسمت له قيادتنا الحكيمة استراتيجية طموحة وأهدافاً واضحة لتحقيقها، منطلقة من الثوابت التي أرساها حكيم الأمة وباني نهضتها المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، والآباء المؤسسون، ومن المنجزات التي تحققت في عهد المغفور له الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رحمه الله».
وتقدم معالي عبدالله سلطان بن عوّاد النعيمي، وزير العدل، باسم السلطة القضائية وجميع الموظفين والعاملين في الوزارة، بأخلص التهاني والتبريكات إلى القيادة الرشيدة بمناسبة عيد الاتحاد الواحد والخمسين.
وقال معاليه إن الـ51 عاماً لنا في دولة الإمارات كانت علامة فارقة في كل ما تم تحقيقه من إنجازات ومراكز متقدمة في تقارير التنافسية العالمية أسهمت في تعزيز مكانة الإمارات دولياً، وذلك بفضل من الله عز وجل، ثم بفضل الوالد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، الذي تفرد بحكمته ونظرته الاستشرافية.
نموذج
ورفعت معالي سارة بنت يوسف الأميري، وزيرة دولة للتعليم العام والتكنولوجيا المتقدمة، أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى القيادة الرشيدة وإلى شعب الإمارات والمقيمين على أرضها بمناسبة عيد الاتحاد الواحد والخمسين لدولة الإمارات. وأكدت معاليها أنه في عيد الاتحاد نستذكر مسيرة البناء والعطاء التي رسخ أركانها الآباء المؤسسون والقيادة الرشيدة، وبفضلهم تحولت دولة الإمارات إلى نموذج ملهم ومثال يحتذى للتقدم والنجاح والتنمية المستدامة القائمة على الإنسان، وكانت الدافع الأساسي للارتقاء بوطننا على مدار العقود الخمسة الماضية.
تمكين
وقال معالي عبدالله بن مهير الكتبي، وزير شؤون المجلس الأعلى للاتحاد: في هذا اليوم المجيد، الذي تحتفل فيه دولتنا، شعباً وقيادةً، بعيد الاتحاد الـ51، يُسعدني أن أتقدّم بأسمى آيات التهنئة والتبريكات إلى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، حفظه الله، وهو يقود المسيرة الظافرة استكمالاً لنهضة وضع لبناتها الوالد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وسار على خطاها قائد التمكين، فقيد الوطن الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رحمه الله.
وأضاف معاليه: تحت القيادة الرشيدة لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، حفظه الله، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، رعاه الله، وأصحاب السمو الشيوخ أعضاء المجلس الأعلى للاتحاد حكام الإمارات، حفظهم الله جميعاً، وبالعزم الأكيد والبذل المُخلص لأبناء شعبنا، ستمضي مسيرة الوطن إلى مقاصدها، حفاظاً على وحدة الكيان الاتحادي، وتقوية له وتعميقاً لروحه، وتمكيناً لرجاله ونسائه، وصوناً لما تحقّق من إنجاز في المجالات كافة.
خير
وأكدت معالي الدكتورة ميثاء سالم الشامسي، وزيرة دولة، أن دولة الإمارات تواصل مسيرة الخير والنماء والازدهار في عيد الاتحاد الـ51.
وقالت معاليها، في كلمة لها بهذه المناسبة: عيد الوطن، عيد الشعب، 51 عاماً على قيام دولتنا الغالية، 51 عاماً من الإنجازات العظيمة التي بدأها الوالد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، وأخوه الشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم، طيب الله ثراهما، وإخوانهما الآباء المؤسسون.
وأضافت: «دامت الإمارات في عز ورخاء ومسيرة ظافرة تجاوزت كل التوقعات في ظل قيادة جعلت المواطن أولويتها، وكرامته وعزّه تاج إنجازاتها».
تحفيز
وقال معالي الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي، وزير دولة للتجارة الخارجية: «إن عيد الاتحاد مناسبة غالية تحفزنا على بذل المزيد من الجهد لاستكمال مسيرة التنمية الرائدة التي شهدتها الدولة على العقود الخمسة الماضية، كما نجدد من خلالها الوحدة والتلاحم تحت راية الوطن والولاء والطاعة للقيادة الرشيدة، التي لم تدخر جهداً في توفير سبل العيش الكريم لأبناء الإمارات والمقيمين على أرضها الطيبة».
وأضاف معاليه: «استطاعت دولة الإمارات تحقيق طفرة اقتصادية على جميع المستويات، وواصلت توسيع شبكة شركائها التجاريين حول العالم، ما انعكس إيجابياً على تجارتنا الخارجية غير النفطية بما يترجم الرؤية الاستشرافية الثاقبة للقيادة الرشيدة».
مستقبل
وأكدت معالي عهود بنت خلفان الرومي، وزيرة دولة للتطوير الحكومي والمستقبل، أن دولة الإمارات تحتفي هذا العام بعيد الاتحاد الـ51، وقد انطلقت بقيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، حفظه الله، وتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، رعاه الله، لتحقيق رؤية «نحن الإمارات 2031»، لتكتب فصلاً جديداً في قصة ملهمة عنوانها المستقبل.
وقالت معالي عهود الرومي إن عيد الاتحاد لدولة الإمارات يمثل مناسبة لتأكيد روح الاتحاد التي غرسها الآباء المؤسسون في المجتمع، وجعلوا منها منهجاً راسخاً يرتكز على قيم التلاحم والولاء للوطن والتضحية من أجله.
وأضافت أن دولة الإمارات تحتفي بعيد الاتحاد، وبالتزامن تحتفل معها كافة دول العالم في الثاني من ديسمبر باليوم العالمي للمستقبل، الذي اعتمدته منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة «اليونيسكو» العام الماضي، في خطوة تاريخية تؤكد ريادة الدولة كعاصمة للمستقبل.
فخر
وأكد معالي عمر سلطان العلماء، وزير دولة للذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي وتطبيقات العمل عن بُعد، أن عيد الاتحاد يجسد معاني الفخر والاعتزاز بالوطن والاحتفاء بالإنجازات التي تم تحقيقها خلال الخمسين عاماً الماضية من تاريخ دولة الإمارات، منذ التأسيس على أيدي الآباء المؤسسين الذين وضعوا اللبنة الأولى لقيام الاتحاد على أسس راسخة ومتينة لتحقيق الآمال والطموحات والتنمية الشاملة في مختلف المجالات.
وقال إن عيد الاتحاد يمثل فرصة لتجديد الولاء للقيادة الرشيدة والتعبير عن الانتماء لهذه الأرض الطيبة، والانطلاق بعزيمة وإصرار نحو المستقبل، وفق رؤية «نحن الإمارات 2031»، وأهداف «مئوية الإمارات 2071»، وعلى النهج والرؤية الطموحة لقيادتنا، متسلحين بالعلم والمعرفة وأدوات المستقبل.
تنمية
وقال معالي أحمد علي الصايغ، وزير دولة: «نحتفل في الثاني من شهر ديسمبر بعيد اتحاد دولة الإمارات، وهو اليوم الذي انبثقت فيه مسيرة وطنية حافلة بالعمل الدؤوب، وبالتنمية، وبالتطور، ويمثل عيد الاتحاد مناسبة للاحتفاء بالإنجازات التي تحققت خلال العقود الخمسة الماضية، ومناسبة لتأكيد مواصلة المسيرة خلال الخمسين عاماً المقبلة بعزم ومثابرة».
وأضاف: «حرصت القيادة الرشيدة على الاستثمار في بناء الإنسان، وعلى أن تكون دولة الإمارات في مصاف أكثر دول العالم تقدماً، ورغم ما تحقق فالدولة ماضية قدماً في تعزيز مكانتها الدولية من خلال إعطاء الأولوية للازدهار الاقتصادي، ومد جسور الصداقات والشراكات مع الشعوب والدول، والسير بخطى حثيثة لتعزيز القدرة التنافسية لاقتصادها واستدامته».
قد يهمك ايضأً