المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل

برلين  ـ جورج كرم تربعت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل على عرش قائمة أكثر النساء نفوذا في العالم، وللسنة الثالثة على التوالي. ووصفت مجلة "فوربيس" المستشارة ميركل بأنها "العمود الفقري للاتحاد الأوروبي البالغ عدد أعضائه 27 دولة"، مشيرة إلى أنها "تحمل مصير اليورو على كتفيها". ديلما روسيف احتلت رئيسة البرازيل، ديلما روسيف، المركز الثاني في القائمة. وروسيف هي أول امرأة تتولى الرئاسة في البرازيل، وهي ابنة مهاجر بلغاري. وقد انضمت إلى صفوف اليسار البرازيلي منذ أن كانت صغيرة وسجنت ثلاث سنوات بسبب مواقفها السياسية في سبعينات القرن الماضي.
ميليندا غيتس
هي زوجة أغنى شخص في العالم ومؤسس شركة مايكروسوفت بيل غيتس. تولت ميليندا غيتس عدة مناصب إدارية في شركة مايكروسوفت قبل زواجها من بيل غيتس. بعد الزواج تفرغت لحياتها العائلية والمشاريع الخيرية.
ميشيل أوباما
السيدة الأميركية الأولى. عملت محامية قبل زواجها من أوباما، بعدها تفرغت لحياتها الزوجية ولأطفالها.
هيلاري كلينتون
حافظت وزيرة الخارجية الأميركية السابقة هيلاري كلينتون على مكانتها ضمن قائمة النساء العشر الأكثر نفوذا، على الرغم من أنها تركت منصبها هذا العام. يعتبرها البعض الأكثر حظًا في الانتخابات الرئاسية الأميركية المقبلة.
شيرل ساندبيرغ
هي المدير التنفيذي لشركة فيسبوك وعضو مجلس الإدارة للشركة وعضو مجلس الإدارة في شركة والت ديزني. تولت ساندبيرغ مناصب إدارية رفيعة قبل انتقالها إلى فيسبوك، كنائب قسم المبيعات في شركة غوغل وعضو مجلس إدارة شركة ستارباكس وعضو مؤسسة بروكينغز.
كريستين لاغراد
الفرنسية كريستين لاغراد هي رئيسة صندوق البنك الدولي منذ العام 2011. وكانت تشغل سابقا وزارة المالية والشؤون الاقتصادية في فرنسا.
جانيت نابوليتانو
كان المركز الثامن لأكثر النساء نفوذا في العالم من نصيب وزيرة الأمن الداخلي الأميركية جانيت نابوليتانو. وهي أول امرأة تتولى هذا المنصب في الولايات المتحدة.
سونيا غاندي
شغلت سونيا غاندي المركز التاسع. وهي أرملة رئيس الوزراء الهندي السابق راجيف غاندي، إيطالية المولد وشغلت منصب رئيس حزب المؤتمر الوطني الحاكم منذ العام 1998 وتنازلت عن منصب رئاسة الوزراء في العام 2004 على الرغم من فوزها في الانتخابات.
إندرا نويي
هي رئيسة مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة بيبسي كولا العالمية. ولدت إندرا نوبي في الهند، وأكملت دراستها الجامعية الأولى في بلدها، ثم غادرت لغرض الدراسة إلى الولايات المتحدة في سبعينات القرن الماضي لتستقر هناك.