"أندية القراءة" تستقطب مئات الطلبة

اجتذبت أنشطة "أندية الإمارات للقراءة"، التي أنشأتها وزارة الثقافة وتنمية المعرفة بالمراكز الثقافية التابعة لها في مختلف إمارات الدولة، المئات من طلاب المدارس والمشاركين في الأندية والمراكز الشبابية والرياضية، وذلك ضمن فعاليات "صيف بلادي" الذي تنظمه الوزارة بالتعاون مع الهيئة العامة لرعاية الشباب والرياضة، وذلك إضافة إلى أكثر من 150 فعالية منوعة، تشمل أنشطة المراكز الثقافية، وتتنوع بين ثقافية وفنية ورياضية وترفيهية واجتماعية وعلمية، ودورات تدريبية هادفة، وورش العمل والندوات والمحاضرات والمسابقات، ورحلات، إضافة إلى الاهتمام بالتواصل مع أولياء الأمور، للاستفادة من آرائهم وملاحظاتهم في تقديم أفضل الخدمات لكل المشاركين.

وذكرت رئيس لجنة المراكز الثقافية في البرنامج الوطني "صيف بلادي"، موزة سالم المسافري، إن هناك ما يزيد على 2500 مشارك على مستوى جميع المراكز الثقافية، تم توزيعهم حسب رغباتهم على أكثر من 150 فعالية مختلفة، إضافة إلى الأنشطة المجمعة كالرحلات والمسابقات، مؤكدة أن الأسبوع الأول شهد إقبالاً مميزاً من الطلبة وأولياء الأمور، لما تتمتع به الأنشطة التي تقدمها المراكز الثقافية من مميزات تجمع بين تنمية مواهب الطلبة وقدراتهم واكتشاف المبدعين منهم في كل المجالات، إضافة إلى البرامج الترفيهية والرياضية، بجانب الحرص الكامل من المشرفين على تأمين المشاركين بداية من نقلهم إلى المراكز الثقافية وحتى عودتهم يومياً.

وأضافت المسافري أن برامج أندية الإمارات للقراءة شهدت إقبالاً ملحوظاً من منتسبي "صيف بلادي" من المراكز الأخرى، وطلاب المدارس، الذين تفاعلوا بشكل إيجابي مع ما تقدمه الأندية من برامج ثقافية وقرائية ممتعة، يضاف إلى ذلك فعاليات مفاتيح الابتكار، التي يقدمها خبراء عالميون لاكتشاف المواهب العلمية لدى المشاركين، كما أطلقت لجنة المراكز الثقافية بـ"صيف بلادي" برنامجاً دولياً بعنوان "وسائل الإعلام الاجتماعي للجميع"، بالتعاون مع مؤسسةICDL العربية، وبرعاية من بنك HSBC في أربعة مراكز ثقافية، هي عجمان وأم القيوين ورأس الخيمة والفجيرة، لتطوير مهارات وسائل التواصل الاجتماعي والسلامة الرقمية عبر الإنترنت، ويشمل البرنامج ثلاث دورات أساسية باللغة العربية، هي أساسيات وسائل الإعلام، وأساسيات الأمان على الإنترنت، ومبادئ البحث عبر الإنترنت، ويمكّن البرنامج المشاركين من الحصول على شهادة دولية معتمدة، تمكنهم من تطوير مهاراته المتعلقة بتكنولوجيا المعلومات، تماشياً مع "رؤية الإمارات 2021".

اجتذبت أنشطة "أندية الإمارات للقراءة"، التي أنشأتها وزارة الثقافة وتنمية المعرفة بالمراكز الثقافية التابعة لها في مختلف إمارات الدولة، المئات من طلاب المدارس والمشاركين في الأندية والمراكز الشبابية والرياضية، وذلك ضمن فعاليات "صيف بلادي" الذي تنظمه الوزارة بالتعاون مع الهيئة العامة لرعاية الشباب والرياضة، وذلك إضافة إلى أكثر من 150 فعالية منوعة، تشمل أنشطة المراكز الثقافية، وتتنوع بين ثقافية وفنية ورياضية وترفيهية واجتماعية وعلمية، ودورات تدريبية هادفة، وورش العمل والندوات والمحاضرات والمسابقات، ورحلات، إضافة إلى الاهتمام بالتواصل مع أولياء الأمور، للاستفادة من آرائهم وملاحظاتهم في تقديم أفضل الخدمات لكل المشاركين.

وذكرت رئيس لجنة المراكز الثقافية في البرنامج الوطني "صيف بلادي"، موزة سالم المسافري، إن هناك ما يزيد على 2500 مشارك على مستوى جميع المراكز الثقافية، تم توزيعهم حسب رغباتهم على أكثر من 150 فعالية مختلفة، إضافة إلى الأنشطة المجمعة كالرحلات والمسابقات، مؤكدة أن الأسبوع الأول شهد إقبالاً مميزاً من الطلبة وأولياء الأمور، لما تتمتع به الأنشطة التي تقدمها المراكز الثقافية من مميزات تجمع بين تنمية مواهب الطلبة وقدراتهم واكتشاف المبدعين منهم في كل المجالات، إضافة إلى البرامج الترفيهية والرياضية، بجانب الحرص الكامل من المشرفين على تأمين المشاركين بداية من نقلهم إلى المراكز الثقافية وحتى عودتهم يومياً.

وأضافت المسافري أن برامج أندية الإمارات للقراءة شهدت إقبالاً ملحوظاً من منتسبي "صيف بلادي" من المراكز الأخرى، وطلاب المدارس، الذين تفاعلوا بشكل إيجابي مع ما تقدمه الأندية من برامج ثقافية وقرائية ممتعة، يضاف إلى ذلك فعاليات مفاتيح الابتكار، التي يقدمها خبراء عالميون لاكتشاف المواهب العلمية لدى المشاركين، كما أطلقت لجنة المراكز الثقافية بـ"صيف بلادي" برنامجاً دولياً بعنوان "وسائل الإعلام الاجتماعي للجميع"، بالتعاون مع مؤسسةICDL العربية، وبرعاية من بنك HSBC في أربعة مراكز ثقافية، هي عجمان وأم القيوين ورأس الخيمة والفجيرة، لتطوير مهارات وسائل التواصل الاجتماعي والسلامة الرقمية عبر الإنترنت، ويشمل البرنامج ثلاث دورات أساسية باللغة العربية، هي أساسيات وسائل الإعلام، وأساسيات الأمان على الإنترنت، ومبادئ البحث عبر الإنترنت، ويمكّن البرنامج المشاركين من الحصول على شهادة دولية معتمدة، تمكنهم من تطوير مهاراته المتعلقة بتكنولوجيا المعلومات، تماشياً مع "رؤية الإمارات 2021".

اجتذبت أنشطة "أندية الإمارات للقراءة"، التي أنشأتها وزارة الثقافة وتنمية المعرفة بالمراكز الثقافية التابعة لها في مختلف إمارات الدولة، المئات من طلاب المدارس والمشاركين في الأندية والمراكز الشبابية والرياضية، وذلك ضمن فعاليات "صيف بلادي" الذي تنظمه الوزارة بالتعاون مع الهيئة العامة لرعاية الشباب والرياضة، وذلك إضافة إلى أكثر من 150 فعالية منوعة، تشمل أنشطة المراكز الثقافية، وتتنوع بين ثقافية وفنية ورياضية وترفيهية واجتماعية وعلمية، ودورات تدريبية هادفة، وورش العمل والندوات والمحاضرات والمسابقات، ورحلات، إضافة إلى الاهتمام بالتواصل مع أولياء الأمور، للاستفادة من آرائهم وملاحظاتهم في تقديم أفضل الخدمات لكل المشاركين.

وذكرت رئيس لجنة المراكز الثقافية في البرنامج الوطني "صيف بلادي"، موزة سالم المسافري، إن هناك ما يزيد على 2500 مشارك على مستوى جميع المراكز الثقافية، تم توزيعهم حسب رغباتهم على أكثر من 150 فعالية مختلفة، إضافة إلى الأنشطة المجمعة كالرحلات والمسابقات، مؤكدة أن الأسبوع الأول شهد إقبالاً مميزاً من الطلبة وأولياء الأمور، لما تتمتع به الأنشطة التي تقدمها المراكز الثقافية من مميزات تجمع بين تنمية مواهب الطلبة وقدراتهم واكتشاف المبدعين منهم في كل المجالات، إضافة إلى البرامج الترفيهية والرياضية، بجانب الحرص الكامل من المشرفين على تأمين المشاركين بداية من نقلهم إلى المراكز الثقافية وحتى عودتهم يومياً.

وأضافت المسافري أن برامج أندية الإمارات للقراءة شهدت إقبالاً ملحوظاً من منتسبي "صيف بلادي" من المراكز الأخرى، وطلاب المدارس، الذين تفاعلوا بشكل إيجابي مع ما تقدمه الأندية من برامج ثقافية وقرائية ممتعة، يضاف إلى ذلك فعاليات مفاتيح الابتكار، التي يقدمها خبراء عالميون لاكتشاف المواهب العلمية لدى المشاركين، كما أطلقت لجنة المراكز الثقافية بـ"صيف بلادي" برنامجاً دولياً بعنوان "وسائل الإعلام الاجتماعي للجميع"، بالتعاون مع مؤسسةICDL العربية، وبرعاية من بنك HSBC في أربعة مراكز ثقافية، هي عجمان وأم القيوين ورأس الخيمة والفجيرة، لتطوير مهارات وسائل التواصل الاجتماعي والسلامة الرقمية عبر الإنترنت، ويشمل البرنامج ثلاث دورات أساسية باللغة العربية، هي أساسيات وسائل الإعلام، وأساسيات الأمان على الإنترنت، ومبادئ البحث عبر الإنترنت، ويمكّن البرنامج المشاركين من الحصول على شهادة دولية معتمدة، تمكنهم من تطوير مهاراته المتعلقة بتكنولوجيا المعلومات، تماشياً مع "رؤية الإمارات 2021".