صرح كاهن كنيسة الشهيد مارجرجس في قرية إتليدم القمص تادرس بشنودي ، ردا على ما أثير في الميديا حول اعتذار الكنيسة عن الصلاة على المتوفي رفيق سامي، والذي ينتمي إلى الكنيسة الرسولية وعقد زواجه فيها، أنه توجد بالفعل في البلدة كنيسة رسولية وكان من الممكن ببساطة الصلاة فيها، مثلما تمت الصلاة على العروس المتوفاة في كنيستها الرسولية في قرية شوشة بسالوط.

وأضاف القمص، في بيان أصدره، أن الكنيسة قامت بواجبها الإنساني في تعزية أهل المتوفى، كما عرضت عليهم استخدام قاعة العزاء لتلقي التعزيات، وأن الكهنة سلكوا بموجب قوانين الكنيسة الأرثوذكسية.

وذكر كاهن كنيسة الشهيد مارجرجس: "خالص تعازينا من جديد لأسرتي العريس والعروس، في مصابهما الأليم".