ابتكار عدسة مسطحة
تمكن علماء من ابتكار عدسة مسطحة أرق 10 مرات من عرض شعرة الإنسان، أو ملايين المرات أرق من عدسة الكاميرا المعروفة اليوم، كما جاء في صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
وقالت الصحيفة إن هذا الاختراع يمكن أن يؤدي إلى نظارات في رقة الورقة، وكاميرات رقمية وهواتف ذكية أخف وزنًا وأقل حجمًا في غضون السنوات الخمس المقبلة.
وطور باحثون من جامعة ولاية يوتا طريقة جديدة لخلق بصريات ثابتة ورقيقة، ولكن لا يزال أداء ضوء التركيز على نقطة واحدة، هو الخطوة الأساسية لإنتاج صورة، ومن خلال ذلك، انقلبت المفاهيم السابقة للعدسات البصرية الرقيقة جدًا للكاميرات أو أجهزة أخرى كانت مستحيلة بسبب طريقة انحناء ألوان الضوء من خلالهم.
من أجل التقاط صورة فوتوغرافية في كاميرا أو بعيوننا نحتاج إلى التركيز على صورة من خلال الغازات، حيث تمر ألوان مختلفة من الضوء من خلال العدسات وتتقارب إلى نقطة على مستشعر الكاميرا أو على شبكية العين.
وينحني الضوء من خلال العدسات المقوسة ويستند على مبدأ الانكسار، حيث يسافر ضوء بسرعات مختلفة من خلال مواد مختلفة من الكثافة، وهذا هو الذي يسبب انكسار صورة القلم الرصاص عندما يتم وضعه في كوب من الماء.
لتحقيق الانكسار، تستخدم الكاميرات عادة كومة من عدسات مقوسة متعددة من أجل تركيز كل من الألوان الخفيفة إلى نقطة واحدة، مما يجعل الأجهزة ضخمة، لكن أستاذ مينون وجد طريقة لتصميم عدسة مسطحة رقيقة جدًا باستخدام حيود، الذي ظل يتفاعل مع المجهرية في العدسة والانحناءات، وذلك باستخدام خوارزميات تم إنشاؤها خصيصًا لحساب هندسة عدسة تلك الألوان المختلفة والتي يمكن أن تمر من خلال ذلك، والتركيز على نقطة واحدة.
طفرة في عالم الكاميرات والنظارات باختراع عدسة أخف من شعرة الإنسان
تمكن علماء من ابتكار عدسة مسطحة 10 مرات أرق من عرض شعرة الإنسان، أو ملايين المرات أرق من عدسة الكاميرا المعروفة اليوم، كما جاء بالديلي ميل البريطانية.
هذ الاختراع يمكن أن يؤدي إلى نظارات في رقة الورقة، وكاميرات رقمية وهواتف ذكية أخف وزنا وأقل حجما في غضون السنوات الخمس المقبلة.
وقد طور باحثون من جامعة ولاية يوتا طريقة جديدة لخلق بصريات ثابتة ورقيقة، ولكن لا يزال أداء ضوء التركيز على نقطة واحدة، هو الخطوة الأساسية لإنتاج صورة.
من خلال ذلك، انقلبت المفاهيم السابقة للعدسات البصرية الرقيقة جدا للكاميرات أو أجهزة أخرى كانت مستحيلة بسبب طريقة انحناء ألوان الضو من خلالهم.
من أجل التقاط صورة فوتوغرافية في كاميرا أو بعيوننا نحتاج إلى التركيز على صورة من خلال الغازات، حيث تمر ألوان مختلفة من الضوء من خلال العدسات وتتقارب إلى نقطة على مستشعر الكاميرا أو على شبكية العين.
وينحني الضوء من خلال العدسات المقوسة ويستند على مبدأ الانكسار، حيث يسافر ضوء بسرعات مختلفة من خلال مواد مختلفة من الكثافة، وهذا هو الذي يسبب انكسار صورة القلم الرصاص عندما يتم وضعه في كوب من الماء.
لتحقيق الانكسار، تستخدم الكاميرات عادة كومة من عدسات مقوسة متعددة من أجل تركيز كل من الألوان الخفيفة إلى نقطة واحدة، مما يجعل الأجهزة ضخمة.
لكن أستاذ مينون وجد طريقة لتصميم عدسة مسطحة رقيقة جدا باستخدام حيود، الذي ظل يتفاعل مع المجهرية في العدسة والانحناءات.
باستخدام خوارزميات تم إنشاؤها خصيصا لحساب هندسة عدسة تلك الألوان المختلفة والتي يمكن أن تمر من خلال ذلك، والتركيز على نقطة واحدة.