4 أطعمة نصح بها خبـراء التغذية في 2016تنوع الاتجاهات الغذائية بين عام وآخر حسب عوامل عديدة منها المناخ والأمراض والبحوث العلمية الجديدة، ومع حلول 2016 ينصح الخبراء بـ 4 أطعمة، لا يجب أن تخلو منها مائدة الطعام. 1- مكرونة الخضروات تعطي مكرونة الخضروات شحنات إضافية كبيرة من المُغذيات النباتية عند إضافتها لأي وجبة أساسية على مائدة الطعام، وتعد أفضل الخضروات التي يمكن إضافتها إلى هذا الطبق الكوسة والبنجر (الشمندر) والبطاطا الحلوة والجزر والكرنب (الملفوف) والخيار والقرع. ويقول خبراء التغذية، إن هذا الطبق يمكنه أن يوفر فوائد غذائية عالية جدا، حتى مع الذين يحاولون الابتعاد عن المعكرونة من أجل إنقاص الوزن، والذين يمكنهم التمتع بالفوائد الغذائية العالية للخضروات مع طعم المعكرونة المميز. 2- التفاح يحتوى التفاح على سعرات حرارية قليلة وألياف تساعد على التخلص من الوزن الزائد، ويحتوي التفاح على مضادات الأكسدة AntiOxidants ، ويمنح شعورا بالشبع لفترات طويلة. وطبقاً لإحدى الدراسات التي قام بها مركز Nurses’ Health Study التابع لجامعة هارفارد، يقلل تناول ثمرة تفاح واحدة يومياً من خطر الإصابة بمرض سرطان الرئة بنسبة 37%، كما أجريت دراسة أخرى في فنلندا تشير إلى أن تفاحة واحدة يوميا تقلل من خطر الإصابة بالسرطان بنسبة 20%. وللتفاح فوائد عديدة أيضا في مجال الوقاية من مرض السكري، وزيادة مناعة الجسم، وتسهيل عملية الهضم، وعلاج فقر الدم، كما أن له دوراً فعالاً في مجال خفض خطر الإصابة بأمراض القلب. 3- الأوميجا 3 هو حمض دهني غير مشبع، ويستخلص عادة من سمك السلمون وله فعالية كبيرة في مجال تخفيض نسبة الكولسترول في الدم. وأظهرت دراسات عديدة مدى الفائدة منه في مجال تخليص الجسم من الدهون، ومساعدته على تنظيم نسبه الأنسولين الذي يحرق الدهون. كما أثبتت الدراسات أن الأوميجا 3 يقلل من الالتهابات في الجسم ويساعد على تدفق الدم، ويقوي جهاز المناعة أثناء ممارسة الرياضة، لذلك ينصح بتناوله في فصل الشتاء. 4- القرنبيط قد يكون تناول القرنبيط وجبة غير محببة ولكنه يعد من “السوبر فود”، ما يجعله عنصراً هاماً في وجبة العشاء لا يجب التردد في تناوله . ويمكن تناوله مطبوخاً أو نيئاً أو على البخار، ومن الأفضل إضافته إلي سلطة الخضار للحفاظ علي فوائده الغذائية مثل زيادة الكولسترول الجيد في الجسم والعديد من الفوائد الأخرى. ويستمد القرنبيط فوائده الصحية من كونه يحتوي علي خليط فريد من العناصر الغذائية والمركبات العضوية والمعادن والفيتامينات مثل فيتامين ج وفيتامين ك والألياف الغذائية وحمض الفوليك والبوتاسيوم وفيتامين أ والمنجنيز وفيتامين ب 6 والفوسفور، بالإضافة إلي مجموعة من المركبات العضوية الفريدة من نوعها مثل الجلاكوسينولات والفلافونويد، وهي مركبات مضادة للأكسدة ولها العديد من الفوائد الصحية. ومن أهم فوائد القرنبيط الصحية أنه يقاوم السرطان ويعمل على تخليص الجسم من السموم، كما أن له دوراً فعالاً جدا في العناية بالبشرة وعلاج اضطرابات المعدة والوقاية من أمراض القلب والعناية بصحة العينين وتحسين سلامة الجهاز المناعي وصحة العظام كما أنه مفيد للصحة الجنسية لما له من دور هام في زيادة الخصوبة وإنتاج المني.

تنوع الاتجاهات الغذائية بين عام وآخر حسب عوامل عديدة منها المناخ والأمراض والبحوث العلمية الجديدة، ومع حلول 2016 ينصح الخبراء بـ 4 أطعمة، لا يجب أن تخلو منها مائدة الطعام.

1- مكرونة الخضروات

تعطي مكرونة الخضروات شحنات إضافية كبيرة من المُغذيات النباتية عند إضافتها لأي وجبة أساسية على مائدة الطعام، وتعد أفضل الخضروات التي يمكن إضافتها إلى هذا الطبق الكوسة والبنجر (الشمندر) والبطاطا الحلوة والجزر والكرنب (الملفوف) والخيار والقرع.

ويقول خبراء التغذية، إن هذا الطبق يمكنه أن يوفر فوائد غذائية عالية جدا، حتى مع الذين يحاولون الابتعاد عن المعكرونة من أجل إنقاص الوزن، والذين يمكنهم التمتع بالفوائد الغذائية العالية للخضروات مع طعم المعكرونة المميز.

2- التفاح

يحتوى التفاح على سعرات حرارية قليلة وألياف تساعد على التخلص من الوزن الزائد، ويحتوي التفاح على مضادات الأكسدة AntiOxidants ، ويمنح شعورا بالشبع لفترات طويلة.

وطبقاً لإحدى الدراسات التي قام بها مركز Nurses’ Health Study التابع لجامعة هارفارد، يقلل تناول ثمرة تفاح واحدة يومياً من خطر الإصابة بمرض سرطان الرئة بنسبة 37%، كما أجريت دراسة أخرى في فنلندا تشير إلى أن تفاحة واحدة يوميا تقلل من خطر الإصابة بالسرطان بنسبة 20%.

وللتفاح فوائد عديدة أيضا في مجال الوقاية من مرض السكري، وزيادة مناعة الجسم، وتسهيل عملية الهضم، وعلاج فقر الدم، كما أن له دوراً فعالاً في مجال خفض خطر الإصابة بأمراض القلب.

3- الأوميجا 3

هو حمض دهني غير مشبع، ويستخلص عادة من سمك السلمون وله فعالية كبيرة في مجال تخفيض نسبة الكولسترول في الدم.

وأظهرت دراسات عديدة مدى الفائدة منه في مجال تخليص الجسم من الدهون، ومساعدته على تنظيم نسبه الأنسولين الذي يحرق الدهون.

كما أثبتت الدراسات أن الأوميجا 3 يقلل من الالتهابات في الجسم ويساعد على تدفق الدم، ويقوي جهاز المناعة أثناء ممارسة الرياضة، لذلك ينصح بتناوله في فصل الشتاء.

4- القرنبيط

قد يكون تناول القرنبيط وجبة غير محببة ولكنه يعد من “السوبر فود”، ما يجعله عنصراً هاماً في وجبة العشاء لا يجب التردد في تناوله .

ويمكن تناوله مطبوخاً أو نيئاً أو على البخار، ومن الأفضل إضافته إلي سلطة الخضار للحفاظ علي فوائده الغذائية مثل زيادة الكولسترول الجيد في الجسم والعديد من الفوائد الأخرى.

ويستمد القرنبيط فوائده الصحية من كونه يحتوي علي خليط فريد من العناصر الغذائية والمركبات العضوية والمعادن والفيتامينات مثل فيتامين ج وفيتامين ك والألياف الغذائية وحمض الفوليك والبوتاسيوم وفيتامين أ والمنجنيز وفيتامين ب 6 والفوسفور، بالإضافة إلي مجموعة من المركبات العضوية الفريدة من نوعها مثل الجلاكوسينولات والفلافونويد، وهي مركبات مضادة للأكسدة ولها العديد من الفوائد الصحية.

ومن أهم فوائد القرنبيط الصحية أنه يقاوم السرطان ويعمل على تخليص الجسم من السموم، كما أن له دوراً فعالاً جدا في العناية بالبشرة وعلاج اضطرابات المعدة والوقاية من أمراض القلب والعناية بصحة العينين وتحسين سلامة الجهاز المناعي وصحة العظام كما أنه مفيد للصحة الجنسية لما له من دور هام في زيادة الخصوبة وإنتاج المني.