طفلك يمر بأول امتحانات له. كيف تجعليها تجربة مثمرة وجيدة وغير مسببة للتوتر والقلق؟

طفلك يمر بأول امتحانات له. كيف تجعليها تجربة مثمرة وجيدة وغير مسببة للتوتر والقلق؟

كيف تساعدينه؟

في الحقيقة، العامل الأساسي في نجاح ذلك هو أنت ووالده، فعليكما اتباع أساليب محددة في التعامل مع الصغير:

اجعلي المذاكرة بندًا أساسيًا في جدوله اليومي وليس قبل الامتحانات مباشرة

لا تتسببي في توتره. لا للتوتر والقلق وتخويف الصغير من الامتحانات

لا تضغطي عليه بكم كبير من المذاكرة فالتقسيم مهم

امنحيه الراحة، فأوقات الراحة مهمة بين أوقات المذاكرة

شجعيه وادعميه، فالتشجيع والمديح ترفع من ثقته بنفسه

لا تجبريه على المذاكرة التامة والحفظ الكامل دون خطأ واحد

اسمحي بمساحة من اختلاف الجودة بين المواد المحببة وغيرها دون أن يكون الفارق شاسعًا