القاهرة -صوت الامارات
في علاقات الحب التي تسبق الارتباط بشكل رسمي، يتبادل الطرفان عبارات الحب والغزل، ولكن هناك بعض التصرفات أو التعابير التي ستجعل هذا الحب يرحل من بين يديك عزيزتي حواء ومنها: • التذمر: من دون أن تدركي، وظنا منك أنّك تشاركينه همومك، وتخبرينه عما يتعبك ويزعجك، تتحولين في عينيه إلى الإنسانة الجاهزة دومًا للتذّمر، فيرى فيك الإنسانة المتشائمة، وغير القادرة على إسعاد نفسها والآخرين، حتّى أنّه يضيق ذرعًا بلحظات الشكوى التي لا تنتهي. • درجة الاهتمام: هي سيف ذو حدين معه، فشعوره أنّك تحاولين السيطرة على مختلف تفاصيل حياته، من خلال الإكثار من الأسئلة والمخابرات الهاتفية ورسائل الواتساب، ومراقبة صفحته الخاصة على الفيس بوك يشعره بشخصيّتك السلطوية المزعجة. وفي المقابل عدم اهتمامك بما يجري معه، وعدم جعله يشعر بك إلى جانبه، يؤدي به إلى الشعور أنّه ليس أساسيًا في حياتك. • الحديث عن الزواج والأطفال: رغم أنّ علاقتكما ما تزال في بدايتها، ورغم اتفاقكما الضمني أنّكما في طور التعرّف مليًا إلى بعضكما البعض، يلاحظ أنّ الحديث بينكما يقتصر على الزواج والحياة الأسرية والأطفال والمنزل وديكوره، مما يجعله يشعر أنّه يبدأ بحياة ليس مجهزًا لها قط. • التمتع بحياة العزوبية: من المزعج جدًا أن تجعليه يشعر أنّك تتمتعين بحياتك العازبة، وتجاهرين أمامه بسعادتك بالحريّة، كما أنّك تشعرينه بعدم استعدادك لتغيير أي تفصيل يخصّك كرمى له، على العكس فأنت متمسكة بكافة تفاصيل حياتك، وهو المسئول عن تأقلمه معها.في علاقات الحب التي تسبق الارتباط بشكل رسمي، يتبادل الطرفان عبارات الحب والغزل، ولكن هناك بعض التصرفات أو التعابير التي ستجعل هذا الحب يرحل من بين يديك عزيزتي حواء ومنها: • التذمر: من دون أن تدركي، وظنا منك أنّك تشاركينه همومك، وتخبرينه عما يتعبك ويزعجك، تتحولين في عينيه إلى الإنسانة الجاهزة دومًا للتذّمر، فيرى فيك الإنسانة المتشائمة، وغير القادرة على إسعاد نفسها والآخرين، حتّى أنّه يضيق ذرعًا بلحظات الشكوى التي لا تنتهي. • درجة الاهتمام: هي سيف ذو حدين معه، فشعوره أنّك تحاولين السيطرة على مختلف تفاصيل حياته، من خلال الإكثار من الأسئلة والمخابرات الهاتفية ورسائل الواتساب، ومراقبة صفحته الخاصة على الفيس بوك يشعره بشخصيّتك السلطوية المزعجة. وفي المقابل عدم اهتمامك بما يجري معه، وعدم جعله يشعر بك إلى جانبه، يؤدي به إلى الشعور أنّه ليس أساسيًا في حياتك. • الحديث عن الزواج والأطفال: رغم أنّ علاقتكما ما تزال في بدايتها، ورغم اتفاقكما الضمني أنّكما في طور التعرّف مليًا إلى بعضكما البعض، يلاحظ أنّ الحديث بينكما يقتصر على الزواج والحياة الأسرية والأطفال والمنزل وديكوره، مما يجعله يشعر أنّه يبدأ بحياة ليس مجهزًا لها قط. • التمتع بحياة العزوبية: من المزعج جدًا أن تجعليه يشعر أنّك تتمتعين بحياتك العازبة، وتجاهرين أمامه بسعادتك بالحريّة، كما أنّك تشعرينه بعدم استعدادك لتغيير أي تفصيل يخصّك كرمى له، على العكس فأنت متمسكة بكافة تفاصيل حياتك، وهو المسئول عن تأقلمه معها.