يعتزم أمير موناكو الفرنسية ألبير وزوجته شارلين المشاركة في الأعمال الخيرية من أجل مساعدة الأطفال الذين يعيشون في أوساط معدومة ، وذلك عن طريق إطلاق مؤسستهم الخيرية التي تحمل اسمهما . وتتبنى شارلين التي كانت تمارس رياضة السباحة فكرة إعطاء أهمية للرياضة بأشكالها المختلفة مثلها مثل التضامن الاجتماعى وذلك من أجل تثبيت في أذهانهم قيمة الرياضة وفوائدها العديدة خاصة بالنسبة للأطفال كما تسهم المؤسسة في تشجيع الرياضيين على المساهمة في هذه الجمعية الخيرية.