غزة_ عبد القادر محمود
أصدرت اللجنة الوطنية للقدس، العدد الثالث من مجلة "مشارف مقدسية " في خريف 2015، وهي مجلة فصلية ثقافية عربية.
وجاءت كلمة المشرف العام، عثمان أبو غربية، تحت عنوان "بين الدم والنور"، أما افتتاحية رئيس التحرير، محمد حلمي الريشة، فجاءت بعنوان "من القدس - الأقصى إلى المتقنين الأدنى".
واحتوى العدد الثالث على العديد من الأبواب، ففي باب "مقدسّيات" كتب كل من: المختار حسني (المغرب): القدس لك. محمود شقير (فلسطين): القدس التي هنا وهناك. د. مشهور الحبازي (فلسطين): دور الوقف الإسلامي في تنشيط الحركة العلمية في بيت المقدس. د. سناء عز الدين عطاري (فلسطين): المرأة الفلسطينية المقدسية والإبداع الأدبي. محمود شاهين (فلسطين): هيكل سليمان بين الحقيقة التاريخية والخيال الأدبي. وعزيز العصا (فلسطين): مخطوطات المسجد الأقصى المبارك.
أما الباب الثاني من المجلة اسمه "حوار" احتوى حوارًا مطولًا مع الناقد الدكتور عبد الله الغذامي (السعودية): لنجعل الصورة في خدمتنا لا أن نكون ضحية لها. أجرته آمنة الحلبي (سورية).
وكتب في باب "دراسات" كل من ابتسام أبو شرار (فلسطين): قراءة في فكر إدوارد سعيد. نضال القاسم (فلسطين): شعرية المنفى واستعادة الأمكنة في شعر عز الدين المناصرة.
نوميديا جّروفي (الجزائر): جلال الدين الرومي المعروف بمولانا الحب جلال الدين. ود. مها بنسعيد (المغرب): المثقافة بين الشعرين المغربي والإسباني - محمد الصباغ أنموذجًا.
وترجم نزار سرطاوي (فلسطين) في الباب الرابع للمجة تحت عنوان باب "ضفاف" مختارات شعرية للشاعرة الفلسطينية - الأمريكية: نتالي حنظل.. شاعرة من أفراته.
وكتب في باب "نظرات" كل من د. صلاح بوسريف(المغرب): طريق الشعر أو حجاب الخاصرة في الشعر المغربي.