القاهرة - صوت الإمارات
انتهت أحداث الحلقة الـ 16 من مسلسل "لما كنّا صغيرين" بإطلاق النار علي "دنيا وياسين" ريهام حجاج و خالد النبوي، بالتليفون، حيث تمكن اثنان ملثمان يستقلان دراجة بخارية، من إطلاق النار عليهما، ليقوم ياسين بإبعاد دنيا ويصاب بجرح سطحي في ذراعه ويقع علي الأرض، وعندما يذهب إلي المستشفي يرفض اتهام أي أحد بالتحقيقات.
وفِي صباح اليوم التالي كانت والدة ياسين وزوجته السابقة، في غرفته
بعدما تماثل للشفاء، وكانت مناقشات عنيفة بينه وبين طليقته.
وعلي الجانب الآخر، اعترفت دنيا إلي وائل أن الفيلا التي تعيش فيها
قامت والدتها بتزوير عقد ملكيتها حتي لا تذهب إلي عمها الذي كان يريد أن يطردهما منها، بعد اختفاء والدها علي مدار 5 سنوات، كما اعترفت أن زوجها السابق يحيي ووالده سيادة الوزير هما من قاما بتقديم هذا العقد لوالدتها.
وتذكرت دنيا أنها في نفس يوم انفصالها عن يحيي ذهبت لفيلتها فوجدت
سليم منتظرها هناك، وقال لها الفيلا غير منظمة ومغلقة من زمان اذهبي إلي فندق اليوم وغدًا ننظفها، وباليوم التالي وجدتها نظيفة ومنظمة، وذلك دون أن تترك مفتاح الفيلا إلي سليم.
وانتهت الحلقة بوصول ياسين إلي بيته بصحبة والدته، ليجد بوكيه ورد
كبير بكارت يحمل توقيع سليم منصور.
المسلسل من إخراج محمد علي، وتأليف أيمن سلامة، وبطولة محمود حميدة
"سليم"، خالد النبوي "ياسين"، ريهام حجاج "دنيا"، نسرين أمين "نهي"، نبيل عيسي "حسن"، أشرف زكي "وفيق".