دمشق - نور خوام
تنذر عملية استهداف أو صيد الطيور في أجزاء من شمال سورية، بنشوب موجة جديدة من أعمال العنف القاتلة التي تدق معها طبول حرب أهلية في البلاد، حيث شوهد مقاتلين يتضمنهم تدفق جديد للمتطرفين الأجانب يتجمعون في قواعد عبر محافظتي إدلب وحلب.
ويتعهد هؤلاء المتطرفين بالولاء إلى جناح تنظيم "القاعدة" "خوراسان" الذي تم شل حركتها خلال الضربات الجوية الأميركية ضمن حملتها ضد "داعش".