هيئة الشارقة للكتاب

أعلنت جائزة الشارقة للترجمة "ترجمان" الجائزة العالمية الأولى من نوعها في مجالات الترجمة والتأليف، التي ترعاها هيئة الشارقة للكتاب، عن تلقيها 50 مشاركة في دورتها الثانية، من مؤلفين وكتّاب عرب وعالميين من 17 دولة.

وكان مجلس أمناء الجائزة قد عقد اجتماعاً خاصاً لتقييم الأعمال المرشحة حيث ستعلن عن الفائز في الجائزة خلال حفل انطلاق الدورة الـ 37 من معرض الشارقة الدولي للكتاب الذي تقام فاعلياته خلال الفترة من 31 تشرين الأول/أكتوبر وحتى 10 تشرين الثاني/نوفمبر في مركز أكسبو الشارقة.

وقال سعادة أحمد العامري، رئيس هيئة الشارقة للكتاب:" تشكل جائزة (ترجمان) واحدة من الجهود التي تترجم رؤى صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، الرامية إلى تعزيز حضور المؤلفات العربية حول العالم، وتشجيع دور النشر والمترجمين العالميين على نقل مؤلفات كبار المبدعين العرب للقارئ العالمي بما يسهم في مدّ جسور المعرفة والتواصل الحضاري بين مختلف الثقافات".

وتابع رئيس هيئة الشارقة للكتاب:" منذ إطلاقها عملت الجائزة على توسيع نطاق نشر المؤلفات العربية وسمحت لها بالوصول للقراء العالميين ليتسنى لهم الاطلاع على الإرث الأدبي والمعرفي العربي، إلى جانب الدور المحوري الذي تضطلع به في مجال دعم ومساندة تصدير الحضارة العربية وثقافتها من بوابة إمارة الشارقة التي باتت ومن خلال ما تنظمه وتحتضنه من فاعليات ثقافية موسمية قبلة المثقفين من مختلف أنحاء العالم".

50 مشاركة من 17 دولة في جائزة الشارقة للترجمة
كانتري- الشارقة
أعلنت جائزة الشارقة للترجمة "ترجمان" الجائزة العالمية الأولى من نوعها في مجالات الترجمة والتأليف، التي ترعاها هيئة الشارقة للكتاب، عن تلقيها 50 مشاركة في دورتها الثانية، من مؤلفين وكتّاب عرب وعالميين من 17 دولة.

وكان مجلس أمناء الجائزة قد عقد اجتماعاً خاصاً لتقييم الأعمال المرشحة حيث ستعلن عن الفائز في الجائزة خلال حفل انطلاق الدورة الـ 37 من معرض الشارقة الدولي للكتاب الذي تقام فاعلياته خلال الفترة من 31 تشرين الأول/أكتوبر وحتى 10 تشرين الثاني/نوفمبر في مركز أكسبو الشارقة.

وقال سعادة أحمد العامري، رئيس هيئة الشارقة للكتاب:" تشكل جائزة (ترجمان) واحدة من الجهود التي تترجم رؤى صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، الرامية إلى تعزيز حضور المؤلفات العربية حول العالم، وتشجيع دور النشر والمترجمين العالميين على نقل مؤلفات كبار المبدعين العرب للقارئ العالمي بما يسهم في مدّ جسور المعرفة والتواصل الحضاري بين مختلف الثقافات".

وتابع رئيس هيئة الشارقة للكتاب:" منذ إطلاقها عملت الجائزة على توسيع نطاق نشر المؤلفات العربية وسمحت لها بالوصول للقراء العالميين ليتسنى لهم الاطلاع على الإرث الأدبي والمعرفي العربي، إلى جانب الدور المحوري الذي تضطلع به في مجال دعم ومساندة تصدير الحضارة العربية وثقافتها من بوابة إمارة الشارقة التي باتت ومن خلال ما تنظمه وتحتضنه من فاعليات ثقافية موسمية قبلة المثقفين من مختلف أنحاء العالم".